الصفحه ٢٥ : كثيرة
، مع عدم ظهور القرائن الدّالة على المقصود : بأن يكون
__________________
(١) فان الضمير في من
الصفحه ٣١ : المدينة ، إذا انتهى اليها (١)
وَمبلغ الشيء منتهاه وبلغ الرجل بلاغة : فهو بليغ : إذا أحسَن التّعبير عمَّا
الصفحه ٤٧ : في معناه إلى غير ما وضع له
لعلاقة مع قرينة مانعة من ارادة الاسناد إلى ما هو له نحو ـ تجري الرياح بما
الصفحه ١٤٢ : المتقدم (٢)
محطّ الأنكار مع التَّعجب نحو : أبعدَ طول التجربة تنخدع بهذه الزَّخارف.
(٤) ومنها : رعاية
الصفحه ٣١٦ : غير تعرض لثبوت
ذلك الحكم له أو انتفائه عنه ، كقوله تعالى (يقولون لئن رجعنا إلى
المدينة ليخرجن الأعز
الصفحه ١٤٦ : الترتيب للأسباب الآتية :
أ ـ إمَّا لأمر معنوي نحو : (وجَاءَ
مِنْ أقصى المدينةِ رجلٌ يسعى).
(فلو أخِّر
الصفحه ٢٣٤ : ، كقوله تعالى (فتحريرُ
رقبة مؤمنة)
ونحو : نشر الحاكم عيونه في المدينة ، أي الجواسيس ، فالعيون مجاز مرسل
الصفحه ٢٨٠ : موصوف : كما تقول (أبناء
النيل) تكنى عن المصريين ، و (مدينة النور) تكنى عن باريس ، وتعرف بذكر الصفة
الصفحه ١٣٤ :
(٢) ولتفصيل المسند مع الاختصار أيضاً ،
نحو جاء نصرٌ فمنصورٌ (١)
أو ثم منصور ، أو جاء الأميرُ حتى
الصفحه ١٥٠ : (الاتقان في علوم
القرآن) إلى أربعة عشر طريقا. أهمها الطرق الأربعة المشهورة الاستعمال ـ وهي تختلف
مع بعضها
الصفحه ٢٤ : :
كريمُ متى أمدَحهُ والورى
معي ، وإذا ما لمته لمته وحدي (٢)
الثاني : ضعف التأليف
الصفحه ٦٧ :
المبحث الأول
في الأمر
الأمر : هو طلب حصول الفعل من المخاطب :
على وجه الاستعلاء (١)
مع الالزام
الصفحه ٧٠ :
المبحث الثاني
في النهي
النهي : هو طلب الكف عن الشيء على وجه
الاستعلاء (١)
مع الإلزام ، وله
الصفحه ١٣٦ : البلاغة.
الفرق بين «إن ، وإذا ، ولو»
الأصل عدم جزم وقطع المتكلم بوقوع
الشَّرط في المستقبل مع «إن» ومن
الصفحه ٢٣ : الكلمات ثقيلة على السمع من تركيبها مع بعضها ، عَسرة النّطق بها مُجتمعةً
على اللّسان (وإن كان كل جزء منه