الصفحه ٣٣٤ :
ولقد ظننت بك الظنو
ن لأنه من (ضن ظنّا)
والثالث : وهو اختلاف أحدرُ كنيه في
الها
الصفحه ٣٣٦ : :
«منعم» الجسم تحكى الماء رقَّته
وقلبه «قسوة» يحكى ابا أوس
وأوس شاعر مشهور من شعرا
الصفحه ١٣ :
تمهيد
لما وضع «علم الصرف» للنظر في أبنية
الألفاظ ووضع علم النحو للنظر في إعراب ما تركب منها
الصفحه ١٥ :
مقدمة (١)
(في معرفة الفصاحة
والبلاغة)
الفصاحة
الفصاحة : تطلق في اللغة على معان كثيرة
منها
الصفحه ٢٢ :
تشكو الوَجى من أظلَلٍ وأظلّل
غداتئذٍ أو هالك في الهوالك
الصفحه ٤٦ :
(٥) واستمداده : من الكتاب الشَّريف ، والحديث
النَّبوي وكلام العرب.
واعلم : أنَّ المعاني جمعُ
الصفحه ٥٢ : من أجلها يُلقى الخبر
ألأصلُ في الخبر أن يلقى لأحد غرضين
أ ـ إما إفادة المخاطب الحكم الذي
تضمنته
الصفحه ٥٣ : : للعاثر : الشمس
طالعةٌ.
(٧) التَّذكير بما بين المراتب من
التَّفاوت نحو : لا يستوي كسلان ونشيط
الصفحه ٦٢ :
المبحث الثالث
في تقسيم الخبر إلى
جملة فعلية وجملة اسمية
١ ـ الجملة الفعلية : ما تركبت من فعل
الصفحه ٨١ :
فأين القبور من عَهد عَاد؟؟
واعلم أن كل ما وضع من الأخبار في صورة
الاستفهام في الأمثلة السابقة
الصفحه ٩٩ : هذا القسم من البلاغة في شيء.
ب ـ وقسم لا يظهر فيه المحذوف عند
الاعراب ، وإنما تعلم مكانه إذا أنت
الصفحه ١٠٠ : الحاجة أن تقول ما
أردته ولا قصدته.
(٤) الحذر من فوات فرصة سانحة : كقول
منبه الصياد : غزالٌ «أي هذا غزال
الصفحه ١٣٨ :
وقد تستعمل إذا في الشرط المشكوك في
ثبوته أو نفيه ، لأغراض :
أ ـ منها : الإشعار بأن الشك في ذلك
الصفحه ١٤٣ :
والمراد بالخبر
التحذير من المعاصي. المسند إليه (المعاصي) والمسند جملة : تزيل ، وأتى به جملة
لتقوية
الصفحه ١٥٠ : الفعلي أحياناً ، وغير ذلك وهذه الطرق خالية
من اللطائف البلاغية وقد أوصلها (جلال الدين السيوطي) في كتابه