الصفحه ١٥٥ : وتختص به ، فلا يتَّصف بها غيره ، وقد يتَّصف هذا الموصوف
بغيرها من الصفات.
مثاله من الحقيقي لا رازق إلا
الصفحه ١٥٩ : من العطف والاستئناف ، والتهدي إلى كيفية إيقاع حروف العطف في
مواقعها أو تركها عند عدم الحاجة اليها صعب
الصفحه ١٦٦ : كقوله تعالى : (فمهل
الكافرين أمهلهم رويدا)
وكقوله تعالى : (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم
الآخر
الصفحه ١٧٧ :
البابُ التاسع
في الايجاز والاطناب
والمساواة
كلُّ ما يجُول في الصدر من المعاني ، ويَخطُر
الصفحه ٢١٨ :
وكقوله :
(٧) أو تشويه المشبه وتقبيحه ، تنفيراً
منه أو تحقيراً له ، بأن تصوره بصورة تمجها النفس ، ويشمئز
الصفحه ٢٣٢ : التخاطب لعلاقةٍ : مع قرينة (١)
مانعة من إرادة المعنى الوضعي.
والعلاقة : هي المناسبة (٢)
بين المعنى
الصفحه ٢٣٧ : معناه
(من اسم فاعل ، أو اسم مفعول أو مصدر) إلى غير ما هو له في الظاهر ، من حال
المتكلم ، لعلاقة مع قرينة
الصفحه ٢٥٣ : مانعة من إرادة
المعنى الوضعي (١).
أو هي : (مجاز لغوي) علاقته المشابهة ، كقول زهير :
لدى أسدٍ
الصفحه ٢٦٠ : بالحق» هذا ، وقد تكون قرينة التبعية غير ذلك ، نحو : «قالوا يا ويلنا من
بعثنا من مرقدنا (٣)»
إذ القرينة
الصفحه ٢٧٠ : : (أحشفاً وسوء كيلة)
يضرب لمن يظلم من وجهين وأصله أنّ رجلا اشترى تمراً من آخر) فاذا هو ردىءٌ ، وناقص
الكيل
الصفحه ٢٨٤ :
(٢) وقال آخر في رثاء من مات بعلّة في
صدره :
ودبت له في موطن الحلم علة
لها
الصفحه ٢٨٩ : (بانسان) ، ثم
يحذف المشبه به ، ويرمز إليه بشيء من لوازمه وهذا ضرب آخر من ضروب المبالغة التي
تساق الاستعارة
الصفحه ٣٠٣ :
من آجلها قيل للأجفان أجفان
وقوله :
لم يحك نائلك السحاب وانما
حُمَّت
الصفحه ٣١٩ :
(٣٢) الأبداع
الإبداع
: هو أن يكون الكلام مشتملا على عدَّة أنواع من البديع كقول الشاعر :
فضحكت
الصفحه ٣٢٦ : (١)
(٧) رحم الله من تصدَّق من فضل
أو آسى من كفاف ، أو آثر من قُوتِ (٢)
(٨) آراؤكم