الصفحه ٢٥٦ :
من معناها الحقيقي
إلى المعنى المتخيل ، إضافتها إلى المنية (١).
هذا ، ومذهب السكاكي في المكنية
الصفحه ٢٥٩ :
نحو : حكم على قاتلك
بالسِّجن ، من القتل بمعنى الضّرب الشديد ، مجازاً ، ونحو : أصادق الأصم عن الخنى
الصفحه ٢٦٦ : التجريد ، ثم ذكر ما يناسب
المستعار منه ، في قوله «له لبد أظفاره لم تقلم» وهو الترشيح ، واجتماع التجريد
الصفحه ٢٧٣ : كُثرا في القرآن
الكريم كثرة كانت إحدى الحجج على إعجازه.
والاستعارة ميدان فسيح من ميادين
البلاغة ، وهي
الصفحه ٣١٢ :
٢
ـ وإغراق : إن كان الادّعاء
للوصف من الشدّة أو الضعف ممكناً عقلا ، لا عادة كقوله
الصفحه ١٩ : متن اللغة المطولة» :
أ ـ فمنه ما يعثر فيها على تفسير بعد
كدّ. وبحث نحو : تكأكأتم «بمعنى اجتمعتم» من
الصفحه ٣٠ : بكلام فصيح في أيِّ غرضٍ كان.
فيكون قادراً بصفة الفصاحة الثابتة في
نفسه على صياغة الكلام مُتمكّناً من
الصفحه ٤٨ :
ومواضع المسند ثمانية :
(١) خبر المبتدأ : نحو قادرٌ من قولك : الله
قادرٌ.
(٢) والفعل التام
الصفحه ٤٩ :
(٤) والمبتدأ الوصفُ المُستغنى عن الخبر
بمرفوعه : نحو عارف من قولك : أعارفٌ أخوك قدرَ الإنصاف
الصفحه ٥٦ :
ويسمى هذا الضرب من الخبر : طلبياً ويؤتى
بالخبر من هذا الضرب حين يكون المخاطب شاكَّا في مدلول الخبر
الصفحه ٥٧ :
أبوك.
(٢) ومنها : تنزيل خالي الذهن منزلة
السائل المتردد ، إذا تقدم في الكلام ما يشير إلى حكم الخبر
الصفحه ٥٨ :
، ورمياً له بالنزق وخرق الرَّأي.
(٤) ومنها تنزيل المتردد منزلة الخالي ،
كقولك للمُتردد في قدوم مسافر مع
الصفحه ٨٥ :
(٣) ولعلَّ (١)
، كقوله :
اسربَ القَطا هل من يعير جناحهُ؟
لعلّي إلى من قد
الصفحه ٩٤ : انا أو مثلي
الجملة الأولى : خبرية اسمية من الضرب
الابتدائي ، والمراد بها الفخر وإظهار الشجاعة
الصفحه ١٣٧ :
تنبيهات
الأول : عُلم مما تقدم : أن المقصود
بالذّات من الجملة الشرطية هو الجواب : فاذا قلت إن