الصفحه ١٢٢ : تعالى : (من يُحيي العظام وهي
رميمٌ).
(٥) وكافادة أنه «فعلٌ» فيفيد التجدد
والحدوث ، ومقيَّداً بأحد
الصفحه ١٢٦ : نحو قام علي أو ممّا له الصدارة في الكلام ، نحو : أين الطريق؟ أو
إذا أريد به غرض من الأغراض الآتية
الصفحه ١٤١ :
(٣) ومنها : طلب الاختصار نحو : (يغفرُ
لمن يشاءُ)
أي يغفر الذنوب.
(٤) ومنها : استهجان التصريح به
الصفحه ١٤٥ :
الباب السادس
في أحوال متعلقات
الفعل
متعلقات الفعل كثيرة منها : المفعول ، والحال
، والظرف
الصفحه ١٩٧ : من الاستعارات والكنايات مع وضوح الألفاظ
الدالة عليه ، فالبيان هو المنطق الفصح ، المعرب عما في الضمير
الصفحه ٢٢٠ :
لادِّعاء أن المشبه
أتم وأظهر من المشبه به في وجه الشبه.
ويسمى ذلك (بالتشبيه المقلوب) (١)
أو
الصفحه ٢٦٣ : جمع المشبه في أفراد المشبه به تحت مفهومه وأدخله في جنسه ادعاء ، ولابد
أن يكون في المستعار منه أقوى
الصفحه ٢٧٥ :
بلاغة الاستعارة
بجميع أنواعها
سبق لك أن بلاغة التشبيه آتية من
ناحيتين ، الأولى : طريقة تأليف
الصفحه ٢٨٦ : ربّة القرط المليح مكانه
بأجزع من رب الحسامِ المصممِ (٢)
فلو كان ما بي من حبيب
الصفحه ١٧ : إلى (فرع) في البيت قبله (والاستشراز) الارتفاع (والعقاص)
جمع عقيصة وهي الخصلة من الشعر (والثنى) الشعر
الصفحه ٣٦ :
ذَكرتَ أنَّها حَقٌّ ذلك الموقف؟ قال : إذا أعطيتَ كل َّ مقام حَقَّهُ ، وقَمتَ
بالذي يجبُ من سياسة ذلك
الصفحه ٤٥ :
(٣) وفائدته :
أ ـ معرفة إعجاز القرآن الكريم ، من جهة
ماخصِّة الله به من جودة السبَّك ، وحُسن
الصفحه ١٧٩ :
بتضمين المعاني الكثيرة في ألفاظ قليلة من غير حذف ، كقوله تعالى (ولكم في القصاص
حياة) ، فان معناه كثير
الصفحه ١٨٣ : علم ما في غد عمي (١)
وكل من الحشو والتطويل معيبٌ في البيان
، وكلاهما بمعزل عن مراتب البلاغة
الصفحه ١٨٨ :
وهناك أنواع أخرى من الإطناب ، كما تقول
في الشيء المستبعد : رأيته بعيني ، وسمعته بأدنى ، وذقته بفمي