الصفحه ٢٠٤ : أو تركيب كان الوجه مركباً ، ضرورة انتزاعه من المركب ، أو من القيد ، والمُقيد.
المبحث الثالث
في
الصفحه ٢١٠ :
تمرين
بين أركان التشبيه وأقسام كل منها فيما
يلي :
(١) ومكلّف الأيام ضدَّ طباعها
الصفحه ٢٢٦ :
من الياقوت بل حب الغمام
(٦) وكأن الصبح لمّا
لاح من تحت الثريا
الصفحه ٢٢٩ :
بالوتدِ ، والقاسي
بالحديد والصخر ، والبلييد بالحمار ، والبخيل بالأرض المجدية.
وقد اشتهر رجال من
الصفحه ٢٣٥ :
المطلق ، وكان مجازا
مرسلا ، علاقته التقييد ، ثم نقل من مطلق شفة ، إلى شفة الانسان ، فكان مجازاً
الصفحه ٢٤١ : تؤدى المعنى المقصود بايجاز ، فاذا قلت (هزَم القائد
الجيش) أو (قرر المجلس كذا) كان ذلك أوجز من أن تقول
الصفحه ٢٤٨ : ، في نحو : أنشبت المنية
أظفارها بفلان.
المبحث السابع في
الاستعارة
باعتبار اللفظ
المستعار
١ ـ إذا
الصفحه ٢٥١ : ء في كل ، واستعير القتل
للضرب الشديد ، واشتق من القتل قاتل بمعنى ضارب ضربا شديداً ، ثم حذف وأثبت له شي
الصفحه ٢٥٨ : ء زيادة مفسدة ،
بالطغيان ، بجامع مجاوزة الحد في كل، وادعي أن المشبه فرد من أفراد المشبه به ، ثم
استعير
الصفحه ٢٦٢ : .
ومثالهما قوله تعالى (أو
من كان ميتاً فأحييناه)
أي ضالاً فهديناه ففي هذه الآية استعارتان.
الأولى
: في قوله
الصفحه ٢٩٥ : ، ومعلوم ما بين قيس واليمن من التنافر ، فظاهر
قوله (يماني) أنه رجل منسوب إلى اليمين ، ومراده البعيد الدلالة
الصفحه ٢٩٦ : ثانيا إلى الغضا بمعنى
النار الحاصلة من شجر الغضا وكلاهما مجاز للغضا.
(٣) الاستطراد
الاستطراد
: هو أن
الصفحه ٣٠١ : ) لبيان
طول الليل ، (وأدمج) الشكوى من الدهر ، في وصف الليل بالطول.
(١٠) المذهب الكلامي
المذهب
الكلامي
الصفحه ٣٠٧ : وقميصا (١)
وكقوله :
من مبلغ أفناء يعرب كلها
أنى بنيت الجار قبل المنزل
الصفحه ٣١٥ : (الحسن بن
سهل) باتصال بنته (بورَان) التي تنسب اليها الأطبخة البورانية (بالخليفة المأمون
العباسي) مع من