الصفحه ٨٩ :
يا أيها الظالم في فعله
الظلم مَردُودٌ على من ظَلم
أريحانة
الصفحه ١٠٤ :
وأشمت بي من كان فيك يَلومُ
(٣) أو لكون الحديث في مقام الغيبة لكون المسند إليه مذكورا ـ او
في
الصفحه ١٠٥ : وبئس ، وفي
باب ضمير الشأن ـ نحو قوله تعالى : «هو الله أحد».
ب ـ ومنها ادعاء أن مرجع الضمير دائم
الصفحه ١١٠ : : صريحي وكنائي وحضوري.
والقسم
الثاني : لام الجنس : وتحته أنواع أربعة : لام
الحقيقة من حيث هي ولام
الصفحه ١١٩ :
وأنت الذي أخلفتنيِ ما وعدتني
وأشمت بي من كان فيك يلوم
جملة خبرية
الصفحه ١٢٩ :
(٧) وقال الله تعالى (بل
الله فاعبُد ، وكُن من الشاكرين)
(١).
(٨) بك اقتدتِ الأيام في
الصفحه ١٥٢ : ماحقُّه
التأخير) هو المذكور المتقدّم نحو : على الله توكلنا وكقول المُتنبِّي :
ومن البليَّة عذل من
الصفحه ١٦٠ :
والمجىء بها منثورة ،
تستأنف واحدة منها بعد الأخرى فالجملة الثانية : تأتي في الاساليب البليغة
الصفحه ١٦٢ : ، ويختصَّه به ومن هذا النوع قول المرحوم شوقي بك :
عالجوا الحِكمة واستشفوا بها وانشدوا ما
حلّ منها في
الصفحه ١٧١ : ريب فيه هدى للمتقين) (١).
الثاني : علم مما تقدّم أن من مواضع
الوصل اتفاق الجملتين في الخبرية
الصفحه ١٧٥ : .
أشكر الله على السراء بنجيك من الضراء :
لم تعطف الثانية على الأولى لكمال الانقطاع ، فان الأولى انشائية
الصفحه ١٨١ : إذ وقفوا على النار)
أي : لرأيت أمراً فظيعاً.
(٨) أو مسنداً : نحو (ولئن
سألتهم من خلق السموات والأرض
الصفحه ١٩٣ :
(٦) عدول من الغيبة إلى الخطاب : كقوله تعالى
: (وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون
إلا الله
الصفحه ١٩٥ :
ويوضع المظهر موضع المضمر لزيادة
التمكين ، نحو : خير الناس من نفع الناس أو لإلقاء المهابة في نفس
الصفحه ٢٠٢ : بالليل في الظلمة والسود ، كما في قول الشاعر :
فرعاء تسحب من قيام شعرها
وتغيب فيه