الصفحه ٣٤٤ :
نموذج
بين ما في الأبيات الآتية من المُحسنات
اللفظية :
(١) عضّنا الدهر بنابه
الصفحه ٣٤٥ :
على طرف الهجران إن كان يعقل
ويركبُ حد السف من أن تضميه
إذا لم يكن عن شفرة
الصفحه ٣٤٦ :
مع قول غيره :
من راقب الناس مات همّا
وفاز باللّذات الجسور
فان
الصفحه ٣٥٣ : آخذاً بعضها برقاب بعض
، بحيث لا يشعر السامع بالانتقال من نسيب ، إلى مدح ، أوغيره ، لشدة الالتئام
الصفحه ٢٠ : :
ألا لا أرى إثنين أحسن شيمةً
على حدثان الدَّهر منَّى ومن جمل (١)
ويستثنى من ذلك
الصفحه ٢٧ : الرُّوح فيه لَهُ
في كلِّ جارحةٍ من جسمِهِ رُوحُ
السادس : تتابعُ الإضَافات كون
الصفحه ٢٩ :
إلى مَلك ما أمُّه من مُحَارب
أبوه ولا كانت كُلَيبٌ تُصاهره
الصفحه ٣٢ : .
مثلاً : المدح حال يدعو لا يراد العبارة
على صورة الإطناب وذكاء حال يدعو لإيرادها على صورة الإيجاز فكلٌ من
الصفحه ٣٩ :
إنكار الضرر من الحرب والمقتضى هو توكيد الكلام.
(٣) الحال هنا هو ضيق
المقام والمقتضى هو الاختصار بحذف
الصفحه ٤٧ : معناه إلى ما وضع له عند المتكلم في الظاهر من حاله نحو : تجري الأمور
بما لا يشتهي البشر ، وأنبت الله
الصفحه ٦٨ :
(٦) والإباحة كقوله تعالى : (وكلوا
واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر
الصفحه ٦٩ :
تمرين
بيِّن ما يراد من صيغ الأمر في التراكيب
الآتية :
(١) (خذ العفو ، وأمر
بالعرف ، وأعرض عن
الصفحه ٧٩ : تفده
ما أخذت حكمها ، وإن أضيفت إلى ما تفيده «متى أو كيف» أو غيرها من الأدوات السابقة
أخذت معناها.
وقد
الصفحه ٨٢ : عليماً).
(١٠) (مَن ذا الذي يقرض
الله قرضاً حسناً فيضاعِفه له وله أجرٌ كريمٌ).
(١١) أفمن يمشي مكبا على
الصفحه ٨٤ : :
(١) هل (٢)
كقوله تعالى : (فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا) (٣).
(٢) ولو (٤)
، كقوله تعالى : (فلو أن لنا