الصفحه ٢٣٤ : ، وأريد منه السبب ، نحو : (وينزل
لكم من السماء رزقا)
أي : مطراً يسبِّب الرزق.
(٣)
والكلية : هي كون لاشي
الصفحه ٢٣٩ : وحالةً
أقيم الشقا فيها مقام التنعمُّ (٢)
(٢) قال الله تعالى : (لا عاصم اليوم من
الصفحه ٢٤٠ :
المعنى لا معصوم (١)
اليوم من امر الله إلا من رحمة الله ، فاسم الفاعل أسند إلى المفعول ، وهذا مجاز
الصفحه ٢٤٢ :
الطبيعة ، لايضاح أمر يجهله المخاطب ، بذكر شيء آخر ، معروف عنده ، ليقيسه عليه ، وقد
نتج من هذه النظرية
الصفحه ٢٧٩ : إرادة المعنى الأصلي ، لعدم وجود قرينة مانعة من إرادته ، نحو
«زيد طويل النجاد «تريد بهذا التركيب أنه شجاع
الصفحه ٢٨٠ : شدة كتمانه لسره.
وتعرف كناية الصفة بذكر الموصوف : ملفوظاً
أو ملحوظاً من سياق الكلام.
٢
ـ كناية عن
الصفحه ٢٩١ :
علم البديع
البديع : لغة : المخترع الموجد على غير
مثال سابق ، وهو مأخوذ ومشتقٌ من قولهم بدع الشي
الصفحه ٣٠٩ :
ب ـ وإمّا في أكثر نحو قوله تعالى (إنما
الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجسٌ من عمل الشيطان
الصفحه ٣١٠ :
(١٨) التقسيم
التقسيم
: هو أن يذكر متعدد ، ثم يضاف إلى كل من افراده ، ماله على جهة التعيين ، نحو
الصفحه ٣١٣ :
(٢٣) تأكيد المدح بما
يشبه الذم
تأكيد المدح بما يشبه
الذم : نوعان :
الأول : أن يُستثنى من صفة
الصفحه ٣٢١ :
الشريفة بتآليف عديدة
لما اشتملت عليه من البلاغة ، حتى عد بعضهم فيها مائة وخمسين نوعاً ، وقد أجمع
الصفحه ٣٣١ :
والجناس التام : ممّا لا يتفق للبليغ
إلا على ندور وقلة : فهو لا يقع موقعه من الحسن حتى يكون المعنى
الصفحه ٣٣٥ : »
(٨) ومنها : (جناس القلب) وهو ما اختلف فيه اللفظان في ترتيب
الحروف ، نحو : حسامه فتحٌ لأوليائه ، وحتفٌ
الصفحه ٣٣٨ : من التكلف والتصنح ، ومن ثم لاتجد لبليغ كلاماً يخلو منه ، كما لا
تخلو منه سورة وإن قصرت.
والسجع
الصفحه ٣٣٩ :
شركُ الردى وقرارة الأقذار
دارٌ متى ما أضحكت في بومها
أبكت غداً تباً لها من