الصفحه ١١٢ :
بالنّداء (٢)
يُؤتى بالمسند إليه معرفاً بالنداء : لأغراض
كثيرة.
(١) منها إذا لم يُعرف للمُخاطب عنوان
الصفحه ١٣٦ : بين تلك الأدوات يُذكر في علم
النحو وإنما يفرّق هنا بين (إن وإذا ولو) لاختصاصها بمزايا تُعد من وجوه
الصفحه ١٤٤ : فعلية من الضرب الابتدائي ، والمراد
بالخبر الحث على الصبر ، المسند تبلغ ، والمسند إليه أنت ، والحكم مقيد
الصفحه ١٤٦ : الترتيب للأسباب الآتية :
أ ـ إمَّا لأمر معنوي نحو : (وجَاءَ
مِنْ أقصى المدينةِ رجلٌ يسعى).
(فلو أخِّر
الصفحه ١٦٣ : خلاف المقصود (١)
كما تقول مجيباً لشخص بالنفي «لا شفاء الله» (٢)
لمن يسألك : هل برىء عليٌّ من المرض
الصفحه ١٦٩ : قوية لكن يمنع من
العطف مانع ، وهو عدم قصد التشريك في الحُكم كقوله تعالى : (وَاذا
خَلَوا إلى شياطينهم
الصفحه ١٧٨ : وأقسامه
الايجاز : هو وضع المعاني الكثيرة في
ألفاظ أقل (١)
منها ، وافية بالغرض المقصود ، مع الإبانة
الصفحه ١٨٤ : ، وتمكينه
في النفس فأبهم في كلمة (الأمر) ثم وضحه بعد ذلك تهويلا لأمر العذاب.
(٤) ومنها : التوشيع : وهو أن
الصفحه ١٨٦ : فيه جهنَّما
و ـ والتهويل : نحو : (وإنه
لقسم لو تعلمون عظيم).
(٧) ومنها الإيغال : وهو ختم
الصفحه ١٨٩ :
يُعتمد عليه ، كقوله
تعالى (وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند
الله)
، وكقوله تعالى (كل امرىء بما
الصفحه ٢٠٩ : ءُ
فانّ تشبيه الوجه الحسن ، بالشمس : مبتذل
، ولكن حديث الحياء أخرجه إلى الغرابة.
وقد يخرج وجه الشبه من
الصفحه ٢١٤ : كان خبرهُها مشتقاً
، نحو : كأنّك فاهم ، وكقوله :
كأنَّك من كل النفوس مركَّبٌ
الصفحه ٢١٥ : إنّما
أعماركم سفرٌ من الأسفار
ونحو :
عزماتهم قضبٌ وفيض أكفهم
الصفحه ٢٢٣ : ؟ ما هو التشبيه المجمل؟ كم قسما للتشبيه باعتبار
الغرض منه؟
___________________
(١) كقوله
الصفحه ٢٢٥ : شعر
وهو حسي ، والمشبه به ليل ، وهو عقلي ، والاداة محذوفة ، ووجه الشبه السواد في كل
والغرض منه بيان