الصفحه ٣٣٣ : الكساء هو الشفا
ء من الجوى بين الجوانح
والجناس المطرف : كقول أبي تمام
الصفحه ٣٤٠ :
لزومُ ما لا يَلزمُ : هو أن يجىء قبل
حرف الرَّويِّ ، أو ما في معناه من الفاصلة ، بما ليس بلازم في التقفية
الصفحه ٣٤٣ :
١٥ ـ الاكتفاء
الاكتِفاء : هو ان يحذف الشاعر من البيت
شيئاً ، يُستغنى عن ذكره ، بدلالة العقل عليه
الصفحه ٣٤٧ :
(إنما نؤخرهم ليوم
تشخص فيه الأبصار)
ومثاله من (الشعر) قوله (١)
:
وثغر تنضّد من لؤلؤ
الصفحه ٣٤٩ :
(٢) والتضمين : هو أن يضمن الشاعر كلامه
(شيئاً من مشهور شعر الغير) مع التنبيه عليه (١)
إن لم يكن
الصفحه ٤٣ : المعاون له على أمره ، الا
بالتعابير التي تقر بها من الفهم ، وتجعل الخفي منها ظاهراً والبعيد قريباً ، فهي
الصفحه ٤٤ : أنك عكست لانتفت من كلامك صفة البلاغة.
(٢) وَموضوعه : اللَّفظُ العربي ، من
حيثُ إفادتُه المعاني
الصفحه ٦٣ :
يستفاد منها سوى ثبوت
الحركة للأرض ، بدون نظر إلى تجدّد ذلك ولا حُدُوثه.
وقد تخرج الجملة الإسمية
الصفحه ٨٠ :
(٦) والتشويق كقوله تعالى : (هل
أدُلكم على تجارةٍ تنجيكم من عذاب أليم).
(٧) والاستئناس كقوله
الصفحه ٨٧ :
يأيُّها السادر المزور من صلفٍ
مَهلاً ، فإِنك بالأيّام مُنخَدع
الصفحه ٩١ :
الرابع : يُستعمل كل من الأمر والنهي
والاستفهام في أغراض أخر يرجع في إدراكها إلى الذوق الأدبي ، ولا
الصفحه ٩٢ :
تطبيق آخر
وصح الاعتبار الدَّاعي لوضع كل من الخبر
والانشاء موضع الآخر.
(١) قال تعالى (وقضى
الصفحه ٩٦ : .
كلما ذاكر المجتهد استفاد جملة استفاد :
فعلية خبرية من الضرب الابتدائي المسند.
الشمس طالعة : تقولها
الصفحه ٩٨ :
(١) زيادةُ التقرير والايضاح للسامع
كقوله تعالى : (أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم
المفلحون
الصفحه ١٠٧ : يُذكر بعد اسم الإشارة كقوله تعالى : (أولئك على هدى من
ربهم وأولئك هم المفلحون)
(١).
وكثيراً : ما يُشار