الصفحه ١٥٦ : المخاطب إلى :
أ
ـ قصر إفراد : إذا اعتقد المخاطب
الشركة ، نحو : إنَّما الله إله واحدٌ رداً على من اعتقد
الصفحه ١٦٧ : ءاً منها ، فيجب ترك العطف لأن الشيء لا يعطف على نفسه ، وكذا الجزء لا يعطف على
كله. فيقال حينئذ : إن بين
الصفحه ١٧٠ : » التي للتسوية ، نحو :
__________________
الخامسة : الماضي
المتلو باو ، نحو : لأضربنه ذهب أو مكث ومنه
الصفحه ١٧٣ :
تمرين
عين أسباب الوصل والفصل في الأمثلة
الآتية :
١ ـ قال الله تعالى : (ما
اتخذ الله من ولدٍ
الصفحه ١٨٠ : : هي «إيجاز القصر» وقال
أكثم بن صيفي خطيب العرب «البلاغة الإيجاز».
وايجاز الحذف يكون بحذف شيء من
الصفحه ٢١٣ : الكاف ، ومثل ، وشبه ، من
الاسماء المضافة لما بعدها ان يليها المشبه به لفظاً (٢)
أو تقديراً.
ونحو
الصفحه ٢١٧ : به من قوة الظهور والتمام
، نحو : هل دولة الحسن إلا كدولة الزَّهرَ ، وهل عمر الصِّبا إلا أصيل أو سحر
الصفحه ٢١٩ :
تشبيه على غير طرقه
الاصلية
التشبيه الضمني
هو تشبيه ٌ لا يوضع فيه المشبه والمشبه
به في صورة من
الصفحه ٢٦٥ :
وكقوله :
وأدهم يسمتدّ الليل منه
وتطلع بين عينيه الثُّريَّا
فقد
الصفحه ٢٦٧ : : مع قرينة مانعة من
إرادة معناه الوضعي.
ويقع أولا : في المركبات الخبرية
المستعملة في الإنشاء وعكسه
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
وقوله :
ومابك
في من عيب فاني
جبان
الكلب مهزول
الصفحه ٢٨٥ :
بلاغة الكناية
الكناية مظهر من مظاهر البلاغة ، وغاية
لا يصل إليها إلا من لطف طبعهُ ، وصفت قريحتُه
الصفحه ٢٨٨ :
فيرسل إليك التشبيه : متن طريق خفيّ ، ليرتفع
الكلام إلى مرتبة أعلى في البلاغة ، وليجعل لك من
الصفحه ٣٠٤ :
وقوله :
زعم البنفسج أنه كعذاره
حسنا ، فسلُّوا من قفاه لسانه
فخروج
الصفحه ٣٣٠ : .
أنواع الجناس اللفظي
(١) منها : الجناس التّام : وهو ما اتفق
فيه اللفظان المتجانسان في أربعة أشياء ، نوع