الصفحه ٥٨ : الإنسان ، وليس له قيمة ، ولما جلبه أحمد الفيلسوف
ـ وقيل غيره ـ أمر الناصر بنصبه في وسط المجلس الشرقي
الصفحه ٩٠ : لعذرك ، فأمر حينئذ الناصر بالقصور ففرشت ،
وفرش ذلك المجلس بأصناف فرش الديباج ، وأمر بالأطعمة ، وقد أحضر
الصفحه ١٤٤ :
متمّم الرّفد
واري الزّند(٢)
وقال في وصف هذا
المجلس بعينه ، في الكتاب الذي أفرده لترجمة ابن
الصفحه ١٤٨ : (٤)
وقال في وصف مجلس
لأبي عيسى بن لبّون أحضر إليه ابن السيد منوها بقدره ، ما صورته :
وأحضره إلى مجلس
نام
الصفحه ١٥٥ :
وينساب فيه انسياب
الأيم في الطلول (١) ، وضفّاته بالأدواح محفوفة ، والمجلس يروق كالخريدة
الصفحه ٦٠ : والقصور ، وللوزير الجزيري (١) ـ رحمه الله تعالى! ـ في وصف مجلس للمنصور بن أبي عامر ما
يشهد لذلك ، وهو قوله
الصفحه ٦٣ :
وكان بسرقسطة في
القصر المسمى بدار السرور أحد قصور المقتدر بن هود مجلس الذهب (٢) ، وفيه يقول ذو
الصفحه ٩٢ :
، فأبهجه قولهم وسره ، وبينما هو كذلك إذ دخل عليه القاضي منذر بن سعيد وهو ناكس
الرأس ، فلما أخذ مجلسه قال له
الصفحه ٩٤ :
ومن شعر المهدي
هذا وقد حيّاه في مجلس شرابه غلام بقضيب آس : [الكامل]
أهديت شبه قوامك
الميّاس
الصفحه ١٠٤ : ماجنا فاتكا ، وقال ـ وقد حيّاه في مجلس شرابه غلام بقضيب آس
ـ : [الكامل]
أهديت شبه قوامك
الميّاس
الصفحه ١٤٣ : وغيرهما (٤) ، ما صورته : أخبرني أنه حضر مع المأمون بن ذي النون في
مجلس الناعورة بالمنية التي تطمح إليها
الصفحه ١٥١ :
مرقب الوقار ، قال : [الكامل]
وهويته يسقي
المدام كأنّه
قمر يدور بكوكب
في مجلس
الصفحه ١٥٩ : وإنعاما ،
وعندما طعموا قعد القاضي بباب المجلس رقيبا لا يبرح ، وعين المتوكل حياء منه لا
تجول ولا تمرح
الصفحه ١٦٠ :
من أنسنا إن
استردّ ذاهب
فركب إليه ، ونقل
معه ما كان بالمجلس بين يديه ، وباتا ليلتهما لا
الصفحه ١٦٢ : ، أنه كان معه في منية العيون ، في يوم مطرّز
الأديم ، ومجلس معزز النديم ، والأنس يغازلهم من كل ثنية