الصفحه ١٥٥ : المعنى بالوجود
الجعلي ليس إلاّ الاستعمال ، فلا محالة يكون الإنشاء نفس الاستعمال ، وإذا كان كذلك
، فإن
الصفحه ١٦٥ : الموضوع له لفظ «أنت» فهو نفس
المفهوم والمعنى في «المفرد المذكّر المخاطب» لكنّ الإشارة في الأوّل وخصوصيّة
الصفحه ١٦٧ : الموضوع له «هذا» هو نفس الإشارة.
وأمّا الموصولات
فموضوعة للإشارة كذلك ، غير أنها للإشارة إلى المبهم.
الصفحه ١٧٧ : للإشكال (١).
والحاصل : أن
العلم الذي هو علّة للتبادر هو العلم البسيط الموجود في خزانة النفس ، والعلم
الصفحه ١٧٨ : الدّور عند المستعلم ، فإنه لا معنى للجهل في العلوم الارتكازية
ولو بالنسبة إلى العلم نفسه ، لكون العلم
الصفحه ١٧٩ : الحقيقة ، وذكر أنّه عن
طريق الاستدلال الأول ـ وهو كون التبادر أحد المعاليل ـ يستكشف نفس المعنى الحقيقي
الصفحه ١٨١ : المعاني المنسبقة هي نفس ما كان ينسبق من
الألفاظ في زمن الصّدور؟
قد يتمسّك لإثبات
اتّصال الظهور الفعلي
الصفحه ١٨٣ : ، وفي كلّ طبقة نراهم يستظهرون من ألفاظ
الأخبار نفس ما نستظهره نحن الآن.
فالمتبادر من هذه
الألفاظ في
الصفحه ١٨٧ : غير استنادٍ إلى قرينةٍ ، فأصبح علمه الارتكازي بالمعنى علماً
تفصيليّاً ، كما ذكر المستشكل نفسه في مبحث
الصفحه ١٩٩ : إضمار كلمة «مقدار» ، أمّا على السببيّة فلا يلزم ، بل الواجب إعطاء
نفس الشّاة
الصفحه ٢١٠ : الدّورة اللاّحقة بأنّه إذا
كان الوضع أمراً غير إنشائي ، بل يحصل بمجرّد الالتزام النفسي والبناء من المعتبر
الصفحه ٢١١ : على كون المعنى موضوعاً له ، والمستعمل فيه مقدَّم على نفس
الاستعمال ، فلا محالة يستحيل كون
الصفحه ٢١٤ : الألفاظ ... ونتيجة ذلك أن لا وضع من الشارع في مقام الإثبات ، بل إنه قد
استعمل الألفاظ في نفس تلك المعاني
الصفحه ٢٣٦ : ءة ، فأجاب بجريانها ، لأن العنوان وإن كان في نفسه بسيطاً
لا أقلّ وأكثر له ، إلاّ أنه متّحد مع الأجزا
الصفحه ٢٤٧ : والإنسانية ، إلاّ أنه في حدّ
نفسه غير مبهم.
والموضوع له لفظ «الصلاة»
إن لم يكن له ذات فلا كلام ، وإن كان