الصفحه ٧٠ :
الخاص عند إرادة
معناه الخاص ، ولكن ما الدليل على أن الوضع هو نفس هذا الالتزام وليس شيئاً آخر
غيره
الصفحه ٧١ : التعهد والبناء على تفهيم المعنى باللّفظ عند إرادة
تفهيمه ، فيكون متعلَّق التعهّد هو نفس التفهيم لا ذكر
الصفحه ٨٢ : ونحوها. وليس المراد من الشخص هنا هو الفرد ، بل
المراد نفس المادة ولو بطبيعتها ، في ضمن أيّ هيئَةٍ كانت
الصفحه ٨٨ : وعمرو ... والقسم الآخر : المفاهيم العامة المنتزعة من
نفس الخصوصيّات ، فهذا القسم يكون وجهاً لها ، مثل
الصفحه ١٠٥ :
وأنه ليس للحروف ما وراء ، فعن أيّ شيء يخبر وينبئ ... والعجيب أنه قد ناقض نفسه
في ضمن كلامه ، عند ما ذكر
الصفحه ١٠٩ : العرض
النسبي نفسه معنىً اسمي ، ففي (الأسفار) (١) في مبحث
__________________
(١) الأسفار ٤ / ٢١٥
الصفحه ١١٠ : إنما هو في عالم
المفهوميّة وفي نفس المعاني ، كان له
الصفحه ١١٦ : للمسبَّب ، أي نفس التضييق دون السبب ، فهو
غير معقول ، لأنّ الحرف إمّا أن يوضع لمفهوم التضييق ، أو لمصداقه
الصفحه ١٢٢ : الوجود الرابط ، فكما أنّ في ذات الوجود الرابط التعلُّق وعدم
النفسيّة ، فكذا قد وقع التعلّق وعدم الاستقلال
الصفحه ١٢٣ :
الموضوع له واقع النسبة. مثلاً : في «وجود الباري في نفسه واجب» توجد لفظة «في»
ولا فرق بينها [في هذا
الصفحه ١٢٦ : وجود ، وإنْ كان وجوده الثابت في
نفسه هو بعينه وجوده للجسم» (١).
يعني : إنه ليس في
الخارج إلاّ وجود
الصفحه ١٣٣ : إطلاق الوجود على الوجود
في نفسه والوجود الرابط هو بنحو المشترك اللّفظي ، يقول هناك (١) : لو لم يكن
الصفحه ١٣٧ : . والآخر : هو معنى الحرف الموجود بوجودٍ لا في نفسه ـ وقد
ذهب هذا المحقق إلى أن للوجود درجات ، أقواها وجود
الصفحه ١٥٠ : المستعمل فيه نفس النسبة فقط ، لكن تارةً بهذا القصد
واخرى بذاك القصد ، من غير دخلٍ للقصد
الصفحه ١٥٣ : هو الإيجاد الاعتباري
، أي إيجاد المعنى في عالم الاعتبار ، فإنّ الاعتبار نفسه كاف لتحقق الوجود