الصفحه ٢٨٤ : والأذكار وغيرها من المستحبات
المشتمل عليها الصحيحة.
هل بحث الثمرة مسألة اصولية؟
لا يخفى أن الملاك
في
الصفحه ٢٨٥ : ، والثمرة الثانية من هذا
القبيل بلا إشكال ، لأنه بحث عن احدى صغريات الظهور ، وحجيّة أصالة الظهور مسلَّمة
عند
الصفحه ٢٩٥ :
إنه وإنْ كان لفظ «البيع»
موضوعاً للمسبب ، أي للحاصل من الصيغة ، لكنّ كلّ مسبّب قابل للانقسام من
الصفحه ٣٢٩ :
بنحو الموجبة الجزئيّة.
والحق ـ بناءً على
المختار في حقيقة الوضع من أنه العلامتيّة ـ هو جواز استعمال
الصفحه ٣٣٣ : البحث
ولا بدَّ قبل
الورود فيه ، من ذكر مقدمات :
المقدّمة الاولى (في أنّ البحث لغوي وكبروي)
المشهور
الصفحه ٣٥١ : للدّلالة على أن هذه البنت ربيبة للرجل ، وهي حرام ، وإذا كان المراد
من «الربائب» هذا المعنى الوسيع ، فكذلك
الصفحه ٣٥٨ :
ما عنون بعنوانٍ
خاص من القطعات ، فيلاحظ جهة المقتليّة مثلاً في السنة أو الشهر أو اليوم أو
الساعة
الصفحه ٣٦٦ : يَخْرُجُ مِنْهَا)
(١) وقوله : (يَعْلَمُ
مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)
(٢) ونحوهما من
الآيات وغيرها
الصفحه ٣٨١ :
بناءً عليه إمّا «مَن حَصَلَ منه الفعل» كما عليه العلاّمة في (تهذيب الاصول) ،
وامّا «من كان له الفعل
الصفحه ٨ : الاصول
، والمائز بينه وبين غيره من العلوم ، وضابط المسألة الاصوليّة ، وغير ذلك ، وتعرّضوا
بهذه المناسبة
الصفحه ١١ :
الموضوع في العلوم
المدوّنة الحقيقيّة دون الاعتباريّة منها.
ولعلّ السبب في
ذلك هو التسليم للإشكال
الصفحه ١٢ : في المقام ، فلا بدّ من مراجعتها ... والله العالم.
المطلب الثاني :
ما هي حقيقة موضوع العلم
الصفحه ١٣ : ، وهو تارةً : داخل في الذات ، مثل «الحيوان» يكون واسطة
لعروض الإرادة على الإنسان ، والحيوان أعم من
الصفحه ١٤ :
ويظهر الفرق بين
المسلكين في علم الاصول في كثير من المسائل ، فمثلاً نقول : هل الأمر بالشيء ،
الوارد
الصفحه ٢٥ : .
أقول
: لكنْ يمكن
المناقشة فيه : بأنّ المسألة تتشكّل من الموضوع والمحمول والنسبة ، وكما أنّ
المسألة