الصفحه ٥٢ : ء ، من الاصول العملية ، ومثل قاعدة الفراغ من القواعد الفقهيّة ، الجارية في
هذه الصلاة مثلاً] فهو خارج عن
الصفحه ١٢٥ : عن تعدّد متعلّقيهما بحسب الوجود
الخارجي ، فإنهما موجودان بوجود واحدٍ حقيقة ، وذلك الوجود الواحد من
الصفحه ٢٧٦ : ركنين ، أحدهما : وجود السببية
والمسببيّة بينهما ، والآخر ، أن يكون مجرى الأصل من الآثار الشرعيّة للسبب
الصفحه ٣٨٧ :
يستعمل اللّفظ
الفلاني خالياً عن القيود يستفاد منه المعنى الفلاني ، أو بمعنى أنّ كثرة استعماله
في
الصفحه ٢٢ :
وحفظ اللّسان في
علم النحو ، وصيانة الفكر في علم المنطق ، والمخالفة فيما إذا لم يكن الغرض من
الصفحه ٢٨ : شيخنا عن الشفاء
وشرح الإشارات وأساس الاقتباس والجوهر النضيد ، من أن العلوم تارةً تتشكّل من
موضوع واحدٍ
الصفحه ٦٨ : ذلك اللّفظ منه ، فالعلاقة بين اللّفظ والمعنى تكون نتيجة لذلك الالتزام ،
وليكن منك على ذكر ...
الدالّ
الصفحه ٨٨ : وعمرو ... والقسم الآخر : المفاهيم العامة المنتزعة من
نفس الخصوصيّات ، فهذا القسم يكون وجهاً لها ، مثل
الصفحه ١٠٦ : موردٍ إلى إفادة معنى حرف من الحروف ، كلفظة «من»
في «سرت من البصرة إلى الكوفة». وهذا الإشكال من المحقق
الصفحه ١٣٩ : مثل «في» و «إلى» و «على»
إلاّ معنى واحد ، فلا يتبادر إلى الذهن من لفظة «من» ـ مثلاً ـ معنيان متباينان
الصفحه ١٧٥ :
١ ـ التبادر
وقد ذكروا نحوين
من التبادر لمعرفة المعنى الحقيقي :
أ ـ التبادر عند
أهل اللسان
الصفحه ١٧٧ :
الإعداد لحصول
العلم به.
هذا ، مضافاً إلى
أنهم قد ذكروا : إن هذا التبادر المدّعى ينشأ من العلم
الصفحه ١٨٧ :
من دون قرينة في
البين ، ظهر كون الموضوع والمحمول في تلك القضيّة بمعنى واحد ، وتبيّن المعنى
الموضوع
الصفحه ٢٣٤ :
متّحدة حقيقةً ، أما مصاديق الواحد العنواني كعنوان «الناهي عن الفحشاء» الذي هو
من عناوين «الصلاة» مختلفة
الصفحه ٢٤٨ : قدسسره فلا بدّ من التعرّض لذلك ، وهذا حاصله (١) :
إنّ «الصلاة»
معناها عبارة عن الصلاة ذات الأجزا