الصفحه ٣٥٣ : أنّ من
المحتمل قويّاً استنادهم إلى الآية المباركة (أُمَّهَاتُ
نِسَآئِكُمْ) .
هذا تمام الكلام في
الصفحه ٣٥٦ : الكليّة الباقية مع زوال الأفراد ، فإن «مقتل
الحسين عليهالسلام» اسم لليوم العاشر من المحرم ، وعاشر محرَّم
الصفحه ٣٧٥ : بالنسبة إلى الزائد عن القدر المتيقّن من المخصّص ، وهو في
المثال خصوص المتلبّس ، فيبقى العام حجةً بالنسبة
الصفحه ٣٨٢ : » الجامع بين
الحصّتين ، لكان هذا المعنى هو الآتي إلى الذهن ، إذ من المحال أنْ يوضع المشتق
لهذا المعنى من
الصفحه ٣٨٣ : كلتا الحصّتين ـ المتلبّس وما انقضى عنه ـ ، وهو الذات
المبهمة من جميع الجهات إلاّ من حيث الاتّصاف
الصفحه ٤٠٢ :
وقد ظهر من مطاوي
البحث أنّ المختار هو القول الأوّل ، والدليل الصحيح عليه هو التبادر ، فإنّ خصوص
الصفحه ٤١٣ :
الاستاذ............................................................ ٣١٩
المتحصّل
من البحث
الصفحه ٤١٥ : واسم المفعول؟................................ ٣٦٨
المقدمة
الثالثة (في المراد من «الحال» في عنوان
الصفحه ١٥ : العلم الذي هو فعل المكلَّف وهو أعم من الصّلاة. وكما يكون موضوع المسألة
أخص من موضوع العلم ـ كما في علمي
الصفحه ١٦ : في المقام بما حاصله : أنّ هذا الطّريق إنّما يفيد في
الواسطة التي هي أعم ، وعلم الاصول من هذا القبيل
الصفحه ٣١ :
وأمّا ما أجاب في (الكفاية)
ـ وتبعه الميرزا والعراقي ـ من أنّه حينئذٍ بحث عن الثبوت بمفاد كان
الصفحه ٣٢ : المسلكين
: إنشاء الحكم المماثل ، والمنجزيّة والمعذريّة ، أمّا على الأول : فبأنّ الحكم
الذي يجعل من قبل
الصفحه ٤١ : الأمارات
أيضاً .... فيكون تعريفه أولى من تعريفهم لدخول ذلك كلّه به في علم الاصول.
لكنّه بعد أن أوضح
كيفية
الصفحه ٤٦ : «كلّ» من الاصول ، دون البحث عن مفاد «الصّعيد»؟ قاله
شيخنا الاستاذ دام بقاه.
أقول
: وفيه تأمّل ،
لأنّ
الصفحه ٤٨ :
قال
شيخنا :
لكنّه قد اعترف في
(فوائد الاصول) ، في الأمر الثّاني من مبحث الاستصحاب ، بأن لازم هذا