الصفحه ٣٤٠ : ، فقال الأصحاب بحرمة الكبيرة
والصغيرة كلتيهما على الزوج ، لأنّ الصغيرة حينئذٍ ابنته من الرّضاع ، وإنه
الصفحه ٣٤٣ :
الروايات المسندة.
٤ ـ كلمة «قيل له»
ظاهرة في عدم سماع ابن مهزيار من الإمام عليهالسلام ، وإلاّ
الصفحه ٣٥٩ : مختار (المحاضرات) (١).
قال الاستاذ دام
ظلّه :
إن هذا الوجه يرفع
الإشكال ثبوتاً ، لما تقدّم من أن هذا
الصفحه ٣٦٤ : الإشكال
١ ـ أجاب في (الكفاية)
بأنه لا يبعد أنْ يكون لكلٍّ من الماضي والمضارع بحسب المعنى خصوصيّة اخرى
الصفحه ٣٦٩ :
وفي مثل «البقّال»
كذلك.
وكذلك الكلام في
مثل «المفتاح» ونحوه من أسماء الآلات ، فإنّ هيئة
الصفحه ٣٧٢ : الأصل من الجهة الاصوليّة
والأصل في هذه
الجهة إمّا عقلائي وامّا تعبّدي ، وهو ـ على كلّ تقدير ـ مفقود
الصفحه ٣٨٠ :
والمفاعيل.
هذا ، ولا ينتقض
هذا الذي ذكره هنا بما تقدّم عنه في مدلول هيئة الفعل الماضي من أنه النسبة
الصفحه ٣٩٧ :
التلبّس به باقياً
في الحال ولو مجازاً ، بأنْ يراد منه زهوق الرّوح ، فعدم صحّة السلب في «المقتول
الصفحه ٤٠٠ :
باشتراط العصمة في
الإمام ، لتنفّر الناس منه ، واستهانتهم به (١).
ردّ الاعتراض على الاستدلال
الصفحه ١٠ : أشرنا إليه
من الكلام في الدليلين المذكورين لقول المشهور ، ذهب في (المحاضرات) إلى أنّه لا
دليل على اقتضا
الصفحه ٢٣ : ، والمفعول منصوب ،
والمضاف إليه مجرور ، يمكن تصوير جامع بينها وهو الكلمة والكلام ، لصدقه على كلّ
من الموضوعات
الصفحه ٣٥ : الشرعيّة على الأحكام الشرعيّة
، فلكلّ حكم من الأحكام دليلٌ ، غير أنّا نجهل بتعيّنات تلك الأدلة والحجج ، وقد
الصفحه ٥٤ : الفراغ من العمل ، وهذه الكبرى إذا انضمّت إلى
صغراها وهو عمل الشخص المشكوك في صحّته ، أنتجت صحّة ذاك العمل
الصفحه ٦٢ : بلا ريب ،
وليست من سنخ الجواهر والأعراض ، لأنّها امور موجودة ، والعلقة بين اللّفظ والمعنى
ـ كلفظ الما
الصفحه ٦٣ : يناديه به متى أراده ، وكذا
لو اخترع جهازاً ، وهكذا ... فليس الواضع هو الله ولا أحد معيّن من أفراد البشر