الصفحه ٣٧٩ : مع لحاظه لا بشرط ، معناه أن مدلول العالم مثلاً ليس
إلاّ العلم فقط ، وأن الذات غير مأخوذة فيه أصلاً
الصفحه ١٧٦ :
علّةٍ ، في أصل
وجوده ، وفي خصوص تبادر هذا المعنى المعيَّن من هذا اللّفظ المعيَّن ، فما هي تلك
الصفحه ٣٧٦ : ، وكذا «العالم» في المثال ، فإنه ليس
مفهوم هذه اللفظة بما هو موضوعاً للأثر بل واقع العلم ، ومع الشك يدور
الصفحه ١٨٠ : بالوضع لا يحصل له انسباق ، لكنّ
العلم بالوضع يحتمل أن يكون ناشئاً من التبادر الذي قد عرفت الكلام فيه
الصفحه ٣٨٣ :
فغير ممكن كما
قالا ، لأنَّ الموضوع له بناءً عليه هو نفس المبدا والمادّة ، فلا يتصوّر فيه
المتلبّس
الصفحه ٥٠ : بينها
تقريباً إلاّ في اللّفظ والتعبير ، لكن الأقرب هو الالتزام بالشرط المذكور
واعتباره كي يخرج علم
الصفحه ١٨٩ :
٤ ـ الاطّراد
وليس المراد منه
كثرة الاستعمال وشيوعه ، فإن ذلك موجود في المجاز المشهور أيضاً ، بل
الصفحه ٢٣٦ : العنوان المذكور ليس فيه أقل
وأكثر.
وكيف كان ، فإنه
مع العلم بالعنوان الذي تعلَّق به الأمر ، وجب على
الصفحه ١٣ : ،
فهنا تعريفان ، أحدهما للمشهور ، وهو أن موضوع كلّ علم ما يبحث فيه عن عوارضه
الذاتية ، أي عمّا يلحق
الصفحه ٣٨٦ : «العالم» في سائر
اللّغات هو خصوص المتلبّس بالعلم ، وهكذا غيره من المشتقات ...
لكنْ لا بدَّ من
إثبات كون
الصفحه ١٢٤ : موجودة في الذهن ، وإلاّ
لم يصح القول بأنّ العلم ثابت لله ، فالذهن هو الذي يُوجد النسبة ، وكذلك الحال في
الصفحه ٣٩٩ :
«الظالم» المأخوذ
في الآية المباركة ، قد أخذ في الموضوع بنحو القضيّة الحقيقيّة ، فهو علّة للحكم
الصفحه ١١١ : : ثبوت القيام لزيدٍ ممكن ، وثبوت العلم لله تعالى ضروري ، وثبوت
الجهل له تعالى مستحيل. فكلمة «اللاّم» في
الصفحه ٢٨٢ : ، إن الشك
في الصدق على الصحيح هو من جهة أخذ الصحّة في المسمّى ، وعلى الأعمّ هو من جهة
العلم بتقييد
الصفحه ١٢٥ : متعلَّقاً لصفة الشك ، كما إذا علم إجمالاً بوجود إنسان في الدار
وشكّ في أنه زيد أو عمرو ، فلا يكشف تضادّهما