الصفحه ٣٦٥ : ، فلا مناص له إلاّ الالتزام
بالمجاز والعناية ، وهو كرّ على ما فرّ منه.
٣ ـ وأجاب في (درر
الاصول
الصفحه ٣٦٦ : لإيجاد
__________________
(١) سورة سبأ : ٢.
(٢) سورة التغابن :
٤.
(٣) محاضرات في اصول
الفقه
الصفحه ٥ : الحوزة
العلميّة الكبرى ، فأخذت من أشهر أعيان علمائها في الفقه والأصول ، ولازمت غير
واحدٍ منهم ، ودوّنت ما
الصفحه ٦٧ : ، فكيف تكون
الملازمة من فعله؟
المحقق الفشاركي وجماعة
قال المحقق
الحائري في (درر الاصول) :
«الذي
الصفحه ٣٦٧ :
التضييقات في
المعاني الاسمية ، فإذا أخبر المتكلّم عن علم الله سبحانه وقصد تضييق إخباره أبرز
قصده
الصفحه ٦٩ : الكذائي ، وللشخص في نفس الوقت التزام شخصي أيضاً ، لكونه
أحد المستعملين ، والذي يتوقف على العلم بالوضع هو
الصفحه ٣٧٥ : في مفهوم «العالم» من حيث أنه حقيقة في خصوص المتلبّس
بالعلم فقط أو في الأعمّ منه ومن انقضى عنه ، فهنا
الصفحه ٢٣٤ : نحن فيه من قبيل «العلم» ، فإنّه حقيقة
واحدة ، لكنّ متعلّقه يختلف فيكون جوهراً تارةً وعرضاً اخرى
الصفحه ٣٥٧ : : إنه شك في بقاء
ما علم بحدوثه ، فيشمله دليل حرمة النقض.
وحينئذٍ ، فبعين
هذا الجواب نجيب عن إشكال
الصفحه ٥٤ : الموضوعية ، وبين
القواعد الأصوليّة ، فبأنّ القواعد الفقهيّة تنتج في تلك الشبهات الأحكام الجزئيّة
الشخصيّة
الصفحه ٢٠٣ :
مقدّمات
قبل الورود في
البحث :
هل هذا البحث من
المسائل الاصوليّة أو من المبادئ التصديقيّة
الصفحه ٢٠٨ : في (الاصول على النهج الحديث) (١) بأنْ يكون لازم
الوضع ، هو استعمال اللّفظ في المعنى بنحوٍ يكون اللّفظ
الصفحه ٣٧١ :
مقتضى الأدلّة والاصول
في معنى المشتق
ويقع البحث في
مقامين :
الأول : في مقتضى
الأدلَّة
الصفحه ٦٦ : بالملازمة ، ثم قال : والقائل بالتعهّد إنْ كان مراده هذا فنعم الوفاق (١).
لكنّه أورد عليه
في كلتا الدورتين
الصفحه ٣٢٢ : تعدّد مدلول المفرد ، فإن
__________________
(١) محاضرات في اصول
الفقه ١ / ٢٢١.
(٢) معالم الاصول