الصفحه ٢٦٦ : فيما بعد على هذا المركب في حال تبدّل جزء من أجزائه مثلاً ، فإذا تكرّر
إطلاقه عليه مراراً صار حقيقةً فيه
الصفحه ٢٩٤ : صاحب (الكفاية).
وعلى هذا المبنى
لا يمكن التمسّك بالإطلاق اللّفظي ، لأنه في كلّ موردٍ يشكّ في دخل شي
الصفحه ٢٩٥ : ناحية
السبب ، فمع الشك في اعتبار العربيّة ـ مثلاً في السبب ، يكون للمسبب فردان ،
واللّفظ موضوع للجامع
الصفحه ٢٩٦ : الاعتبار والصيغة ـ بالصيغة؟
وقد كان هذا إشكال
الشيخ على المحقق الكركي في تعريف البيع.
وعلى الجملة
الصفحه ٢٩٨ :
بحسب ظاهر لسان
الدليل ، فهل يوجد تقييد بالشرعيّة فيه؟
إنه لو كان
التّضييق الواقعي موجباً لتضييق
الصفحه ٣١٤ :
والكلام في جهتين
:
الاولى : هل يمكن
عقلاً أو لا؟
والثانية : هل
يمكن عقلاءً أو لا؟
الجهة
الصفحه ٣٢٠ :
يتمّ على مبنى
الفلاسفة في حقيقة الوضع.
وأمّا
ثانياً : فإنّ الوضع هو من
فعلنا ، ونحن في أوضاعنا
الصفحه ٣٣٩ :
التي انقضى عنها التلبّس ، كما في مثل «العالم» و «القائم» ونحوهما ، وأمّا في
المثال المذكور ونحوه من
الصفحه ٣٤١ :
فهذه المسألة احدى
الثمرات الفقهية للنزاع ، وقد ظهر جريانه في مثل «الزوجيّة» من الجوامد.
وتفصيل
الصفحه ٣٥٦ : الأسماء هذه فهي موضوعة للمعاني الكليّة لا لهذه المصاديق ، كذلك الحال في
أسماء الزمان ، فهي موضوعة للمعاني
الصفحه ٣٧٧ : ءً على عدم
جريان الاستصحاب الحكمي في الشبهات المفهوميّة ، يكون الأصل الجاري هو البراءة ،
لكون المورد ـ في
الصفحه ٧٠ : الوضع أو أنه شيء آخر والالتزام المزبور من مقارناته؟
وأجاب عن الدليل
الثاني ـ وهو كون الوضع في اللّغة
الصفحه ٨٤ :
مناقشة الاستاذ
هذا غاية ما أمكن
ذكره في بيان الفرق بين المواد والهيئات ، من حيث قابليّة المواد
الصفحه ١٠٥ :
٢ ـ وأمّا قوله
بأنّ جميع الحروف إيجاديّة ، وليس فيها جهة الحكاية أصلاً ، إذ ليس لها ما وراء كي
الصفحه ١٥٠ :
والمفاهيم تنقسم
إلى قسمين ، فمنها : مفاهيم توجد بأسبابها ولا دخل للجعل والاعتبار فيها ، لا في