الصفحه ٤٠ : بعلم
الصرَّف.
(٣)
ضعف التَّأليف والتَّعقيد اللَّفظي
: يُعرفان بعلم النحو.
(٤)
الغرَابة : تُعرف
الصفحه ٥٠ :
(٤) وإمّا بالعكس. نحو : الأمير قرُب
قدومه أي الأمير قريب قدومه (١)
ويُسمى المسند والمسند إليه
الصفحه ٥١ : الصدق والكذب
لذاته (١).
وإن شئت فقل «الخبرُ هو ما يتحقّق
مدلولهُ في الخارج بدون النطق به» نحو : العلم
الصفحه ٥٥ :
الحاجة إلى التوكيد نحو قوله تعالى : (المال والبنون زينة
الحياة الدنيا).
ويسمى هذا الضرب من الخبر
الصفحه ٦٧ : الأمر كقوله
تعالى : (لينفق ذو سعة من سعته).
(٣) واسم فعل الأمر نحو : (عليكم
أنفسكم لا يضركم من ضل إذا
الصفحه ٧٣ : بالهمزة أحد أمرين : تصور ، أو
تصديق
(١) فالتصور : هو إدراك المفرد (١)
نحو أعليّ مسافر أم سعيد ، تعتقد أن
الصفحه ٨٤ : بعد نيله نحو :
فا
ليت ما بيني وبين أحبتي
من
البعد ما بيني وبين المصائب
الصفحه ٨٥ : والشرط ، فيتولد من التمني معنى التنديم في
الماضي نحو : هلا قمت ، ومعنى التحضيض في المستقبل نحو هلا تقف
الصفحه ١١٤ : السجع.
الثاني : ما يفيد زيادة في المعنى فقط
نحو (بل الله فاعبد وكن من الشاكرين) فتقديم المفعول في هذا
الصفحه ١٤٠ :
المبحث العاشر
في التقييد بالمفاعيل
الخمسة ونحوها
التقييدُ بها : يكون لبيان نوع الفعل ، أو
ما
الصفحه ١٥٣ : يختصَّ المقصورُ بالمقصور عليه بحسب الحقيقة والواقع ، بألا يتعدَّاه إلى
غيره أصلا : نحو لا إآه إلاَّ اللهُ
الصفحه ١٥٦ : المخاطب إلى :
أ
ـ قصر إفراد : إذا اعتقد المخاطب
الشركة ، نحو : إنَّما الله إله واحدٌ رداً على من اعتقد
الصفحه ١٥٩ : الاعراب فلا بد من أن يقصد تشريك الثانية لها في حكم الاعراب أولا ، فان
قصد التشريك عطفت الثانية عليها نحو
الصفحه ١٦٣ : تشريك الجملة الثانية لها في الاعراب حيث لا مانعَ ، نحو : عليّ
يقول ، ويفعل
الصفحه ١٦٥ : تكون الجملة الثانية بمنزلة
البدل من الجملة الأولى ، نحو : (واتقوا الذي أمدكم
بما تعلمون أمدكم بأنعام