الصفحه ٦٨ : ).
ونحو : اجلس كما تشاء.
(٧) والتسوية : نحو قوله تعالى : (وإصبروا
أو لا تصبروا).
(٨) والاكرام : كقوله
الصفحه ٧٨ :
«بما» عن حقيقته ، فيجاب بحيوان ناطق.
ومَن موضوعة للاستفهام ، ويطلبُ بها
تعيين أفراد العقلاء نحو : من
الصفحه ٨٧ : :
(١) الإغراء نحو قولك لمن أقبل يتظَّلم
: يا مظلومُ.
(٢) والاستغاثة ، نحو ، يالله للمؤمنين.
(٣) والندبة
الصفحه ٨٨ :
والاختصاص (١)
؛ هو ذكر اسم ظاهر بعد ضمير لأجل بيانه. نحو قوله تعالى : (رحمةُ
الله وبركاته عليكم
الصفحه ١٢٢ :
(٣) وكضعف تنبه السّامع ، نحو : (أصلُها
ثابتٌ وفرعُها ثابتٌ)
إذ لو حُذف ثابت رُبما لا يتنبَّه
الصفحه ١٤١ :
(٣) ومنها : طلب الاختصار نحو : (يغفرُ
لمن يشاءُ)
أي يغفر الذنوب.
(٤) ومنها : استهجان التصريح به
الصفحه ١٦٠ : لها حكم لم يقصد اعطاؤه للثانية وجب الفصل ، دفعا
للتشريك بينهما ، نحو (إنما
أنت منذر ولكل قوم هاد
الصفحه ١٧١ :
ولا تَشحّ عليه جاد أو بخلا
(٢) إذا كان فعلها مضارعا مُثباً أو منفياً بما ، أو لا نحو : (وجا
الصفحه ٢٠١ :
الضيّاء ، وكما في
تشبيه الخد بالورد.
(٢) وإمّا عقليان أي مدركان بالعقل ، نحو
، العلم كالحياة
الصفحه ٢٠٣ : به :
(١) إمّا مفردان «مطلقان» نحو : ضوءه
كالشمس ، وخده كالورد
أو مقيدان (١)
نحو : الساعي بغير
الصفحه ٢٦٠ :
أمما).
(٧) أو على المجرور ، نحو : (فبشرهم
بعذاب أليم (٢)) ونحو : «فاصدع بما تؤمر» ونحو : «بل
نقذف
الصفحه ٢٦٧ : ، لأغراض :
__________________
(١) والاستعارة
المكنية المرشحة هي ما قرنت بما يلائم المشبه فقط ، نحو نطق
الصفحه ٢٨٢ : يطلق الكلام ، ويشار به إلى معنى آخر ، يفهم من السياق نحو قولك للمؤذي
(المسلم من سلم المسلمون من لسانه
الصفحه ٣٣٥ : »
(٨) ومنها : (جناس القلب) وهو ما اختلف فيه اللفظان في ترتيب
الحروف ، نحو : حسامه فتحٌ لأوليائه ، وحتفٌ
الصفحه ٣٣٧ : عين الثانية ، نحو التخلي ، ثم
التحلّي ، ثم التَّجلّي.
٣ ـ الازدواج
الازدواج : هو تجانس اللفظين