الصفحه ٥٢ :
نحو «الجهل نافع»
فنسبته الكلامية ليست مطابقة وموافقة للنسبة الخارجية (١)
المقاصد والأغراض
التي
الصفحه ٦٢ :
وفاعل أو من فعل ونائب فاعل : وهي : موضوعة لأفادة التّجدد والحدوث في زمن معين مع
الاختصار (١)
نحو : يعيش
الصفحه ٧٦ : ، نحو هل خليلا
أكرمت فتقديم المعمول على الفعل ، يقتضى غالباًً حصول العلم للمتكلم وتكون هل لطلب
حصول
الصفحه ٨٠ : : (أنَّى
لهم الذِّكرى وقد جاءهم رسول مبين)
ونحو : قول الشاعر :
مَن لي بإِنسانٍ إذا أغضبتهُ
الصفحه ٩٠ :
تنبيهات
الأول : يُوضع الخبرُ موضعَ الإنشاء
لأغراضٍ كثيرة ، أهمها :
(١) التفاؤل نحو هداك الله
الصفحه ١٠٤ : حكم المذكور لقرينة نحو : هو اللهُ تبارك وتعالى ولابدَّ من تقدّم ذكره.
أ ـ إمَّا لفظاً : كقوله تعالى
الصفحه ١٣٢ : : تخصيص المنعوت بصفة تُميزه
إن كان نكرة ، نحو : جاءني رجل تاجر.
ب ـ ومنها : توضيح المنعوت إذا كان
معرفة
الصفحه ١٣٥ : لزيادة
التقرير والإيضاح ، لان البدل مقصود بالحكم بعد إيهام نحو : حضر ابني علي ، في بدل
الكل.
ونحو
الصفحه ١٥٠ : «التقديم» نحو
إنما أنا مصري لا سوري ، ونحو المجتهد أكرمت لا المتكاسل ، لان النفي فيهما غير
مصرح به.
ومنها
الصفحه ٢١٤ :
وكأن : تفيد التشبيه : إذا كان خبرهُها
جامداً ، نحو : كأن البحر مرآة صافية.
وقد تفيد الشك : إذا
الصفحه ٢١٥ : .
ج ـ والتشبيه البليغ : هو ما حُذفت فيه
أداة التشبيه ، ووجه الشبه (٢)
، نحو :
فاقضو مآربَكم عِجالاً
الصفحه ٢٣٥ :
مرسلا : بمرتبتين ، وكانت علاقته التقييد والإطلاق.
(٩)
والعموم : هو كون الشيء شاملاً لكثير ، نحو
قوله
الصفحه ٢٥٨ :
فاستعارة الفعل (١)
، نحو قوله تعالى : (إِنّٰا
لَمّٰا طَغَى اَلْمٰاءُ حَمَلْنٰاكُمْ فِي
الصفحه ٣٣٣ :
والجناس اللاحق.
فالجناس المضارع : يكون باختلاف ركنيه
في حرفين ، لم يتباعدا مخرجاً.
إما في الأول : نحو
الصفحه ٦٥ : ولا كذباً لذاته (١)
نحو اغفر وارحم ، فلا ينسب إلى قائله صدق أو كذب وإن شئت فقل في تعريف الإنشاء
«وهو