الصفحه ٣١٢ :
مقاربة نحو : قوله تعالى (يكاد
زيتها يضيء ولو لم تمسه نار)
أو أداة فرض ، نحو قوله تعالى
(لو أنزلنا هذا
الصفحه ٣٣٤ :
والثاني : وهو اختلاف أحد (ركنيه) في
الضاد والظاء ، نحو قوله تعالى : (وجوه يومئذ
(ناضرةٌ)
إلى
ربها
الصفحه ٣٣٩ :
(٦) الترصيع
الترصيع : هو توازن الألفاظ ، مع توافق
الأعجاز ، أو تقاربها ـ مثال التوافق : نحو قوله
الصفحه ٣٤٠ : ، ويُلتزم
في بيتين أو أكثر من (النظم) أو في فاصلتين أو أكثر من (النثر) نحو قوله تعالى (فأما
اليتيم فلا تقهر
الصفحه ٣٤٦ : .
ج ـ والسلخُ : ويسمى إلماماً ن وهو أن
يأخذ السارق المعنى وحده فان امتاز الثاني فهو أبلغ ـ نحو قول الشاعر
الصفحه ٤ : في تنكير المسند إليه
١١٣
المبحث العاشر في التقييد بالمفاعيل
الخمسة ونحوها
١٤٠
الصفحه ١٣ :
تمهيد
لما وضع «علم الصرف» للنظر في أبنية
الألفاظ ووضع علم النحو للنظر في إعراب ما تركب منها
الصفحه ١٤ : يوصف بها الكلام بعد تحري معاني النحو فيما بين
الكلم حسب الأغراض التي يصاغ لها.
وقال أبو هلال العسكري
الصفحه ٢٠ : العين وكذا نحو قولهم (عَوِر) والقياس عارَ
: لتحرك الواو وانفتاح ما قبلها.
واما (الكراهة في السمع) فهو
الصفحه ٤٤ : فالمعاني الأول هي مدلولات التركيب ، والالفاظ التي تسمى في علم النحو أصل
المعنى والمعاني الثواني الاغراض
الصفحه ٤٥ : نزعات العلماء في ذلك ولما قامت سوق نافقة للمناظرة بين أئمة
اللغة والنحو ، أنصار الشعر القديم الذين جنحوا
الصفحه ٤٦ :
«إسناداً».
وما زاد على المسند والمسند إليه من
مفعول وحال ، وتمييز ، ونحوها فهو قيد زائد على تكوينها إلاّ
الصفحه ٩٦ : ،
والمسند إليه صاحباك ، وقس عليها. نحو ما مبغوض أنت ، وما حسن فعل أعدائك ، وأقائم
أخواك ، وهل منصف أصحابك
الصفحه ١٢٣ :
تمرين
عيّن أسباب الحذف ونوع المحذوف في
الأمثلة الآتية :
(١) نحو : (ذلكم أزكى لكم واطهر
والله
الصفحه ١٤٩ : المخصوص لذلك التخصيص يكون بالطرق والأدوات
الآتية : نحو : ما شوقي إلا شاعر ، فمعناه تخصيص شوقي بالشعر وقصره