الصفحه ٣٢٢ : «أمللت» فحمله المخاطب على ابرام حبل الوداد
وإحكامه ، وليس في طولت الأولى التي هي من طول الاقامة ، وتطولت
الصفحه ١٢٩ : لا منتهى لكبارها : المسند له
قدم لافادة أنه خبر من أول الأمر لانه لو تأخر لتوهم أنه صفة للمسند إليه
الصفحه ١١٨ :
الجملة الأولى خبرية اسمية ، من الضرب
الابتدائي ، والمراد بالخبر إظهار الفخر والشجاعة ، المسند إليه نحن
الصفحه ٣٧ : أوّل نظرِك ، وفي أوّل تكلّفك ، وتجد اللفظة لم تقع
مَوقِعها ن ولم تصل إلى قرارها وإلى حقَّها : من
الصفحه ١٣٤ : الجُند ، لأنّ هذه الأحرف الثلاثة مشتركة في
تفصيل المسند ، إلا أنّ (الأول) يفيد الترتيب مع التعقيب
الصفحه ١٦٢ : الثانية على الأولى لوجود الجامع
بينهما ، ولم يكن هناك سبب يقتضي الفصل بينهما ، وكل من الجملتين لا موضع له
الصفحه ٣٣٣ :
والثاني : يكون الاختلاف بزيادة حرفين
في أوله.
فالجناس المذيل : كقول أبي تمام :
انّ
الصفحه ٣٢٣ : الناظم : لفظة القافية
من كل بيت في أول البيت الذي يليه ، كقوله :
رمتني وستر الله بيني وبينها
الصفحه ٣ : الإنشاء وتقسيمه
٦٥
فصاحة الكلام
٢٣
المبحث الأول في الأمر
٦٧
الصفحه ٥ : الأول في الإيجاز وأقسامه
١٧٨
التشبيه الضمني
٢١٩
المبحث الثاني في الإطناب
الصفحه ٣٣٠ : الساعة يقسمُ المجرمون ما
لبثوا غير ساعة)
فالمراد بالساعة الأولى يوم القيامة ، وبالساعة الثانية المدة من
الصفحه ٣٢١ : من مالهم ، فأجيبوا ببيان طرق إنفاق المال : تنبيهاً على أن هذا
هو الأولى والأجدر بالسؤال عنه. وقال
الصفحه ٣٣١ : :
بزيادة حرف (في الأول) نحو : دوام الحال
من المحال. أو (في الوسط) نحو : جدّي جهدي أو (في الآخر) نحو : الهوى
الصفحه ٣٥٢ :
(٦) وحسن الابتداء ، أو براعة المطلع : هو
أن يُجعل أول الكلام رقيقاً سهلاً ، واضح المعاني ، مُستقلا
الصفحه ١١٦ : المثال الأول ، وإسناد الجملة إلى ضمير الغائب : في
المثال الثاني.
(٨) ومنها مُراعاة الترتيب الوُجودي