الصفحه ١٦٤ : تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً).
(٢) وقال تعالى (ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه
هارون
الصفحه ١٦٦ : الحمام طائر ، فاُنه
لا مناسبة بين كتابة عليّ وطيران الحمام. وكقوله :
إنّما المرء بأصغريهِ
الصفحه ١٦٩ : بأسنا بياتا أو هم قائلون).
الثالثة : المؤكدة لمضمون الجملة نحو
(هو الحق لا شك فيه ، (ذلك
الكتاب لا ريب
الصفحه ١٨٤ : لكريمُ (٢)
الثالث : قصد الاستيعاب : نحو قرأت
الكتاب باباً باباً ، وفهمته كلمة كلمة.
الرابع
الصفحه ١٨٥ : بمواقع النجوم وأنه لقسم لو تعلمون عظيم أنه لقرآن كريم في كتاب مكنون).
الصفحه ٢٢٠ : هذا النوع ما ذكره الحلبي في كتاب حسن التوسل وسماه
«تشبيه التفضيل» وهو أن يشبه شيء بشيء لفظاً أو
الصفحه ٢٣٢ : ملاحظة
العلاقة ، يخرج الغلط ، كقولك : خذ هذا الكتاب ، مشيراً إلى فرس مثلا ، إذ لا
علاقة هنا ملحوظة.
الصفحه ٢٤٥ : جنس
الجواد والفصيح ، وللاستعارة أجمل وقع في الكتابة ، لأنهما تجدى الكلام قوة ، وتكسوه
حسنا ورونقاً
الصفحه ٢٤٩ :
والمكنية كقوله عالى (كتاب
انزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور) (١)
وكقوله تعالى (واخفض
الصفحه ٢٥٣ : أئر معنوي ، له ثبوت ٌ في ذاته وكقوله تعالى (كتابٌ
أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور) أي
الصفحه ٢٧٢ : ربه ، كتاب كليلة ودمنه لابن المقفع ، وغيرهم. ولا سيمى القول مثلاً إلا
إذا سارو ذاع بين الناس جميعاً
الصفحه ٢٨٦ : ذلك كثيرة جداً في القرآن الكريم ، وكلام
العرب فقد كانوا لا يعبرون عما لا يحسن ذكره الا بالكتابة
الصفحه ٣٣٩ :
الكتاب المستبين وهديناهما الصراط المستقيم)
(٧) التشريع
التشريعُ : هو بناء البيت على قافيين ، يصحّ
الصفحه ٣٥٤ :
* * *
والحمْد لله الذى وفّق عبده المفتاق الى
رحمته تعالى السيد حميد الجزايري لتصحيح هذا الكتاب القيّم. وقد تمّ