الصفحه ٢٣٧ : مبارز؟ وليس ذلك القول بفاعل له ، ومؤثر فيه ، وإنما هو سبب فقط.
(٤) الاسناد إلى المصدر
: كقول أبي فراس
الصفحه ٢٤٣ : يرسمها ، بل
ينظر إلى ما يترتب على الشيء ، فيعقّب تلك الصورة بأخرى أشد وأوقع ، كقول أبي
الطيب المتنبي
الصفحه ٢٥٣ : والإيمان ، كل منهما (محقق عقلا) وتسمى هذه الاستعارات (تصريحية) وتسمى
أيضاً (تحقيقية) ، وأما قول أبي ذؤيب
الصفحه ٢٧٩ : المتقدمين :
سألت
قتيبة عن أبيها صحبة
في
الروح هل ركب الاغر الاشقرا
يعني هل
الصفحه ٢٨٠ : بحسب المعنى الذي تشير
إليه إلى ثلاثة أقسام :
١
ـ كناية عن صفةٍ : كما تقول (هو ربيب
أبي الهول) تكنى عن
الصفحه ٢٩٤ :
ورب الشعر عندهم بغيض
ولو وافى به لهم «حبيب»
وكقوله :
أبيات شعرك
الصفحه ٣٠٦ : الاهمال هنا بلفظ النسيان لوقوعه في صحبته ، ومن ذلك ما حكى عن
أبي الرقمع : أن أصحاباً له ، أرسلوا يدعونه
الصفحه ٣٢٣ : تعالى : (مثل نوره كمشكاة فيها
مصباحٌ المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دريٌ) وكقول أبي تمام
الصفحه ٣٣٢ :
وقول أبي نواس :
عباس
عباس إذا احتدم
الوغى
والفضل فضل والربيع ربيع
الصفحه ٣٣٩ : لا تنقضى وأسيرُها
لا يُفتدى بجلائل الأخطار
فتكون هذه الأبيات من (بحر الكامل
الصفحه ٣٤١ : ـ كقول
أبي نواس :
لقد ضاع شعري على بابكم
كما ضاع عقدٌ على خالصه
الصفحه ٣٤٤ :
نموذج
بين ما في الأبيات الآتية من المُحسنات
اللفظية :
(١) عضّنا الدهر بنابه
الصفحه ٣٤٨ : كانت الأراء لا تتشعبُ
لأصبح كل الناس قد ضمّهم هوى
كما أن كل الناس قد ضمّهم أب
الصفحه ٣٤٩ :
وأحسن التضمين : أن يزيد المضمن في
كلامه نكتة لا توجد في الأصل كالتورية والتشبيه ، كما في قول ابن أبي
الصفحه ٣٥٢ : ابتداء كلامه بما يدلّ على مقصوده منه ، بالاشارة
لا بالتصريح ، كقول ابي محمد الخازن مُهنّأ الصاحب ابن