الصفحه ٢٧٠ : : (أحشفاً وسوء كيلة)
يضرب لمن يظلم من وجهين وأصله أنّ رجلا اشترى تمراً من آخر) فاذا هو ردىءٌ ، وناقص
الكيل
الصفحه ٢٨٤ :
(٢) وقال آخر في رثاء من مات بعلّة في
صدره :
ودبت له في موطن الحلم علة
لها
الصفحه ٢٨٩ : (بانسان) ، ثم
يحذف المشبه به ، ويرمز إليه بشيء من لوازمه وهذا ضرب آخر من ضروب المبالغة التي
تساق الاستعارة
الصفحه ٣٠٣ :
من آجلها قيل للأجفان أجفان
وقوله :
لم يحك نائلك السحاب وانما
حُمَّت
الصفحه ٣١٩ :
(٣٢) الأبداع
الإبداع
: هو أن يكون الكلام مشتملا على عدَّة أنواع من البديع كقول الشاعر :
فضحكت
الصفحه ٣٢٦ : (١)
(٧) رحم الله من تصدَّق من فضل
أو آسى من كفاف ، أو آثر من قُوتِ (٢)
(٨) آراؤكم
الصفحه ٣٣٤ :
ولقد ظننت بك الظنو
ن لأنه من (ضن ظنّا)
والثالث : وهو اختلاف أحدرُ كنيه في
الها
الصفحه ٣٣٦ : :
«منعم» الجسم تحكى الماء رقَّته
وقلبه «قسوة» يحكى ابا أوس
وأوس شاعر مشهور من شعرا
الصفحه ١٣ :
تمهيد
لما وضع «علم الصرف» للنظر في أبنية
الألفاظ ووضع علم النحو للنظر في إعراب ما تركب منها
الصفحه ١٥ :
مقدمة (١)
(في معرفة الفصاحة
والبلاغة)
الفصاحة
الفصاحة : تطلق في اللغة على معان كثيرة
منها
الصفحه ٢٢ :
تشكو الوَجى من أظلَلٍ وأظلّل
غداتئذٍ أو هالك في الهوالك
الصفحه ٢٨ :
تطبيق
بين العيوب التي أخلَّت بفصاحة الكلام
فيما يأتي :
لك الخيرُ غيري رَامَ من غيرك
الصفحه ٤٦ :
(٥) واستمداده : من الكتاب الشَّريف ، والحديث
النَّبوي وكلام العرب.
واعلم : أنَّ المعاني جمعُ
الصفحه ٥٢ : من أجلها يُلقى الخبر
ألأصلُ في الخبر أن يلقى لأحد غرضين
أ ـ إما إفادة المخاطب الحكم الذي
تضمنته
الصفحه ٥٣ : : للعاثر : الشمس
طالعةٌ.
(٧) التَّذكير بما بين المراتب من
التَّفاوت نحو : لا يستوي كسلان ونشيط