الصفحه ٢٦٤ : ترتب ظهور شيء على شيء في كل ، واستعير لفظ المشبه به
وهو «السلخ» للمشبه ، وهو كشف الضوء ، واشتق منه
الصفحه ٢٧١ : ، بحيث يخاطب به
___________________
(١) أصل هذا المثل : أن قوماً اجتمعوا للتشاور في الصلح بين حيين
من
الصفحه ٣٠٥ :
حذاره من الواشي منعه
من البكاء ، فسلم انسان عينه من الغرق في الدموع.
(٢) وإما غير ممكن كقول
الصفحه ٣٠٦ :
فلان من الصداقة حداً
صحّ معه أن يستخلص منه آخر مثله فيها. ونحو :
ترى منهمو الأسد الغضاب
الصفحه ٢٤ :
أ ـ ومنه شديد الثِّقل : كالشطر الثاني
في قوله :
وَقبرُ حرب بمكان قفرٌ
الصفحه ١٢٢ : تعالى : (من يُحيي العظام وهي
رميمٌ).
(٥) وكافادة أنه «فعلٌ» فيفيد التجدد
والحدوث ، ومقيَّداً بأحد
الصفحه ١٢٦ : نحو قام علي أو ممّا له الصدارة في الكلام ، نحو : أين الطريق؟ أو
إذا أريد به غرض من الأغراض الآتية
الصفحه ١٤١ :
(٣) ومنها : طلب الاختصار نحو : (يغفرُ
لمن يشاءُ)
أي يغفر الذنوب.
(٤) ومنها : استهجان التصريح به
الصفحه ١٤٥ :
الباب السادس
في أحوال متعلقات
الفعل
متعلقات الفعل كثيرة منها : المفعول ، والحال
، والظرف
الصفحه ١٩٧ : من الاستعارات والكنايات مع وضوح الألفاظ
الدالة عليه ، فالبيان هو المنطق الفصح ، المعرب عما في الضمير
الصفحه ٢٢٠ :
لادِّعاء أن المشبه
أتم وأظهر من المشبه به في وجه الشبه.
ويسمى ذلك (بالتشبيه المقلوب) (١)
أو
الصفحه ٢٦٣ : جمع المشبه في أفراد المشبه به تحت مفهومه وأدخله في جنسه ادعاء ، ولابد
أن يكون في المستعار منه أقوى
الصفحه ٢٧٥ :
بلاغة الاستعارة
بجميع أنواعها
سبق لك أن بلاغة التشبيه آتية من
ناحيتين ، الأولى : طريقة تأليف
الصفحه ٢٨٦ : ربّة القرط المليح مكانه
بأجزع من رب الحسامِ المصممِ (٢)
فلو كان ما بي من حبيب
الصفحه ١٧ : إلى (فرع) في البيت قبله (والاستشراز) الارتفاع (والعقاص)
جمع عقيصة وهي الخصلة من الشعر (والثنى) الشعر