الصفحه ٢٨٢ :
والمجدُ يمشي في ركابه
ب ـ وإمّا أن يكون ذو النسبة غير مذكور
فيها : كقولك «خير الناس من ينفع الناس
الصفحه ٢٨٣ : نُعزّى بفقده
مسافة يوم ثم نتلوه في غد
والكناية من ألطف أساليب البلاغة وأدقها
الصفحه ٣٠٢ :
ولكنها في وجهه أثر اللطم
يقصد : أن الحزن على (المرثي) شمل
كثيراً من مظاهر الكون ، فهو لذلك
الصفحه ٣١٦ :
: أن يقع في كلام الغير إثبات صفةٍ لشيء
وترتيب حكم عليها ، فينقل السامع تلك الصفة إلى غير ذلك الشيء من
الصفحه ٣٢٢ : الفرس الأسود ، والفرس
الأبيض ، فقال له الحجاج : أردت (الحديد) ، فقال القبعثري : لأن يكون حديداً خيرٌ
من
الصفحه ٣٢٧ : المضارع الموري
عنه
حُماة في بهجتها جنَّة
وهي من الغمّ لنا جنّة
لا تيأسوا
الصفحه ٣٢٩ : ، فينبغي أن ترسل المعاني على سجيتها
لتكتسي من الألفاظ ما يزينها ، حتى لا يكون التكلف في الجناس مع مراعاة
الصفحه ٣٤١ :
من السؤال ، وسائل
الثاني : من السَّيلان.
واللذان يحمعهما شبه اشتقاق ، نحو قوله
عزوجل : (قال
الصفحه ١٨ :
والغرابة قسمان :
القسم
الاول : ما يوجب حيرة السامع في فهم المعنى
المقصود من الكلمة : لترددها بين
الصفحه ٣٤ : : مُطابق لمقتَضَى الحال ، مع فصاحته في
أيّ معنى قَصَده.
وتلك غاية لن يَصِل إليها إلاَّ من أحاط
بأساليب
الصفحه ٤٠ : .
(٦)
الأحوال ومقتضياتها : تُعرف بعلم
المعاني.
(٧)
خَلوُّ الكلام من أوجه التَّحسين : التي
تكسوه رِقة ولَطافةً
الصفحه ٥٥ :
المبحث الثاني
في كيفية إلقاء
المتكلم الخبر للمخاطب
حيث كان الغرض من الكلام الإفصاح
والإظهار
الصفحه ٦٦ : الإنشاء. واُنما
المبحوث عنه في علم المعاني هو (الإنشاء الطلبي) لما يمتاز به من لطائف بلاغية.
فالإنشا
الصفحه ٧٨ :
«بما» عن حقيقته ، فيجاب بحيوان ناطق.
ومَن موضوعة للاستفهام ، ويطلبُ بها
تعيين أفراد العقلاء نحو : من
الصفحه ٨٨ : أيَّتها العصابَة (٢).
تمرين
بين المعاني الحقيقيَّة المستفادة من
صيغ النداء والمعاني المجازية المستفادة