الصفحه ٢٧٢ : المضروب له.
ولذا : كانت هذه الاستعارة محظ أنظار
البلغاء ، لا يعدلون بها إلى غيرها إلا عند عدم إمكانها
الصفحه ٢٩٨ :
أو فعلين نحو : قوله تعالى (وأنّه
هو أضحك وأبكى وأنَّهُ هو أمات وأحيا).
وكقوله تعالى (ثم
لا يموتُ
الصفحه ٣١٤ :
أراه في الحمق لا يجارى
ونحو : لا فضلَ للقوم الا أنهم لا
يعرفون للجار حقه. ونحو : فلان ليس أهلا
الصفحه ٣٣١ :
والجناس التام : ممّا لا يتفق للبليغ
إلا على ندور وقلة : فهو لا يقع موقعه من الحسن حتى يكون المعنى
الصفحه ٣٣٩ : لا تنقضى وأسيرُها
لا يُفتدى بجلائل الأخطار
فتكون هذه الأبيات من (بحر الكامل
الصفحه ١٦ : ، وتكون مألوفة
الاستعمال.
(٣) خلوصها من مخالفة القياس الصرفي ، حتى
لا تكون شاذة.
(٤) خلوصها من الكراهة
الصفحه ٢٥ :
اللّائقة بها ـ كقول المتنبي
جفخت وهم لا يجفخونَ بهابهم
شيمٌ على الحسَب الأغر دلائل
الصفحه ٢٧ : عن سُنن العرب
في استعمالاتهم ـ ويُعدّ ذلك تعقيداً في المعنى : حيث لا يكون المراد بها واضحاً.
الخامس
الصفحه ٣١ : ـ
والايجاز هو البلاغة ، فالسكوت يسمى بلاغاً مجازاً ـ وهي في حالة لا ينجع فيها
القول ، ولا ينفع فيها إقامة
الصفحه ٥٣ : : للعاثر : الشمس
طالعةٌ.
(٧) التَّذكير بما بين المراتب من
التَّفاوت نحو : لا يستوي كسلان ونشيط
الصفحه ٦٢ : التجدّدي شيئاً فشيئاً
بحسب المقام ، وبمعونة القرائن ، لا بحسب الوضع (٢)
بشرط أن يكونَ الفعلُ مضارعاً ، نحو
الصفحه ٦٣ : على إرادة الاستمرار مع الثبوت ومنه قول النضر بن
جؤبة يتمدَّح بالغنى والكرم :
لا يألف
الصفحه ٧٢ :
(٦) لا تحتجب عن العيون أيها القمر
(٧) لا تعرضن لجعفر متشبها
بندي يديه فلست
الصفحه ٧٩ : ، كقوله تعالى : (سَوَاء
عليهم أأنذَرتَهُم أم لم تنُذرهم لا يؤمنون).
(٤) والنفي ، كقوله تعالى : (هل
جزا
الصفحه ٨٤ :
المبحث الرابع
في التمني
التمني هو طلب الشيء المحبوب الذي لا
يُرجى ، ولا يتوقَّع حصوله