الصفحه ٧٠ : وقرائن الأحوال.
(١) كالدُّعاء : نحو قوله تعالى : (ربنا
لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا).
(٢) والالتماس
الصفحه ١٦٧ :
ونحو : قول الشاعر :
زعم العوازل أنني في غمرة
صدقوا ، ولكن غمرتي لا تنجلي
الصفحه ١٨٠ : العبارة
لا يخلّ بالفهم ، عند وجود ما يدل على المحذوف ، من قرينة لفظية أو معنوية وذلك
المحذوف إما أن يكون
الصفحه ٢٤٠ :
المعنى لا معصوم (١)
اليوم من امر الله إلا من رحمة الله ، فاسم الفاعل أسند إلى المفعول ، وهذا مجاز
الصفحه ٣١٦ : ، والمراد نفيه عنه أيضاً ، نحو قوله تعالى (لا
تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله)
(١). فانّ نفى إلهاء
التجارة
الصفحه ٢٦ : كلام العرب عند الدُّعاء لشخص بالسرور (أن يقال له جُمدت عينك) أو
لا زالت عينك جامدةً ، بل المعروف عندهم
الصفحه ٦٥ :
الباب الثاني
في حقيقة الانشاء
وتقسيمه
الإنشاء لغة : الإيجاد ، واصطلاحاً : كلامٌ
لا يحتمل صدقاً
الصفحه ٧٧ :
الثالث هل لا تدخل على :
(١)
المنفى (١)
فلا
يقال : هل لم يفهم علي
(٢) ولا
الصفحه ٩٩ : هذا القسم من البلاغة في شيء.
ب ـ وقسم لا يظهر فيه المحذوف عند
الاعراب ، وإنما تعلم مكانه إذا أنت
الصفحه ١٥٢ :
إنما الدنيا غُرور.
٣ ـ والمقصور عليه : مع (لا) العاطفة : هو
المذكور قبلها والمُقابَل لما بعدها
الصفحه ١٦٠ : الربط بين الجُملتين ، إمَّا
لأنهما مُتحدتان صورة ومعنى ، أو بمنزلة المتحدتين ، وإمَّا لأنه لا صلة بينهما
الصفحه ١٦٢ : معنى «أي : وقل له». فالاختلاف في اللفظ ، لا في المعنى
المعُول عليه ، ولهذا وجب الوصل وعطف الجملة
الصفحه ١٦٩ : قالوا إنّا معَكم إنّما نحنُ مُستهزئون الله يستهزىء بهم). فجملة «الله يستهزىء بهم» لا يصح
عطفها على جملة
الصفحه ١٩٢ : في
مواقع الالتفات ، تفنناً في الحديث ، وتلويناً للخطاب ، حتى لا يمل السّامع من
التزام حالة واحدة
الصفحه ٢١٧ : ، وكقوله
:
إن القلوبَ إذا تنافر وُدُّها
مثل الزجاجة كسرها لا يُجبر (٢)
شبه