الصفحه ٢٨٩ : استغنى عمن هو دونه ، كما أن قاصد البحر لا يأبه للجداول ، فيعطيك
استعارة تمثيلية ، لها روعة ، وفيها جمال
الصفحه ١٤١ : ، فلو قدر له مفعول ، وقيل : هل يستوي الذين
يعلمون الدين ، والذين لا يعلمونه ، لفات هذا الغرض.
الصفحه ٩٠ : للتنبيه على
سرعة الامتثال. نحو (وإذ أخذنا ميثاقكم لا
تسفكون دماءكم)
لم يقل لا تسفكوا ، قصداً للمُبالغة في
الصفحه ٩ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
لا شك ان علم البلاغة المعاني والبيان والبديع
من العلوم التي لها دور فاعل
الصفحه ٥٢ : الجملة ، إذا كان جاهلا له ، ويسمى هذا النوع فائدة الخبر نحو الدين
المعاملة.
ب ـ وإما إفادة المخاطب أن
الصفحه ٨٠ : كقوله تعالى
: (أفأنت تُسمِع الصُّم أو تهدى العُمى).
(١٩) والتَّحسُّر كقول شمس الدين الكوفي
الصفحه ٨١ : فريقٌ مِنهم يسمعون كلام الله ، ثم يحرفونهُ مِن بعد ما عقلوهُ وهُم
يَعلمُون).
(٦) (أفَغَير دين الله
الصفحه ١٠٥ :
(فأنها لا تعمى
الأبصار)
، ونعم رجلا عليٌ ، فالفاعل ضمير يفسره التمييز ، ويطَّرد ذلك في بابى نعم
الصفحه ١٤٣ : نفس السامع «تركت الناس سكارى» هي الجملة الرئيسية ، لأن الشرطية لا تعتبر
إلا بجوابها ، وهي جملة خبرية
الصفحه ١٩٤ : الدِّين لواقع) أو بلفظ اسم المفعول نحو : قوله تعالى
: (ذلك يوم مجموع له الناس) وذلك : لأن الوصفين
الصفحه ٢٢٧ : التشبيهات النادرة ، التي لا تنقاد إلا لأديب ، ومن
ذلك قول الشاعر :
وكأن النجوم بين دجاها
الصفحه ٢٤٨ : عقلا «بأن يمكن أن ينص عليه ، ويشار إليه
إشارة عقلية» كقوله تعالى (إهدنا الصراط
المستقيم)
أي الدين الحق
الصفحه ٢٦٦ : : من باع دينه بدنياه لم تربح تجارته «وسميت مرشحة : لترشيحها
وتقويتها بذكر الملائم» وترشيح الاستعارة
الصفحه ٢٩٣ : ، أحدهما قريب غير مراد ، والآخر بعيد هو المراد ، ويدل عليه بقرينة
يغلب أن تكون خفية لا يدركها الا الفطن
الصفحه ٢٩٤ : الدين
الوراق :
أصونُ أديم وجهي عن أناسٍ
لقاء الموتِ عندهُم الأديبُ