الصفحه ٤٢ : بيِّن ، فإنه لا يذهب بجمال
هذا الأسلوب أكثر من التَّكلُّف ، ولا يفسده شَرٌ من تَعمَُّدِ الصنّاعة.
الصفحه ٤٦ : سنة ٦٢٦ ه فجمع في القسم الثالث من
كتابه «المفتاح» ما لا مزيد عليه ، وجاء بعده علماء القرن السابع فما
الصفحه ٤٩ : في الأمثلة السالفة.
(٢) وإما ان يكونا كلمتين حُكما ، نحو
لا إله إلا الله ينجو قائلها من النار ، أي
الصفحه ٥٠ : قريب قدومه ، وفي نحو : لا إله إلا الله
ينجو قائلها من النار ، عدم شريك للمولى نجاة من النار.
الصفحه ٥٩ : المعاني ، فما أحار المتفلسف
جوابا.
ومن هذا : نعلم أن العرب لاحظت أن يكون
الكلام بمقدار الحاجة ، لا أزيد
الصفحه ٦٨ : ).
ونحو : اجلس كما تشاء.
(٧) والتسوية : نحو قوله تعالى : (وإصبروا
أو لا تصبروا).
(٨) والاكرام : كقوله
الصفحه ٧٤ : : أحضر الأمير (٢).
تستفهم عن ثبوت النسبة ونفيها وفي هذه الحالة يجاب بلفظة : نعم أو لا. ويقل
التصديق في
الصفحه ٨٦ : ، لا
يغيب عن القلب ، وكأنه ماثلٌ أمامَ العين ـ كقول الشاعر :
أسُكانَ نعمانِ الأراكِ تيقَّنوا
الصفحه ٨٧ : .
__________________
(١) السادر الذاهب عن
الشيء ترفعا عنه ، والذي لا يبلالي ولا يهتم بما صنع. المزور : المنحرف ، والصلف
الكبر.
الصفحه ٩٦ : انشائية أمرية ، المسند التفت ، والمسند
إليه الواو.
لا تتركوا المذاكرة : جملة انشائية
نهيية المسند تترك
الصفحه ٩٨ : لا يتأتى له الإنكار كما إذا قال الحاكم لشاهد هل اقرّ زيد هذا بأنّ عليه كذا؟
فيقول الشاهد نعم زيد هذا
الصفحه ١٠١ :
تدريب
بين أسباب ذكر وحذف المسند إليه في
الأمثلة الآتية :
(وإنَّا لا ندري أشرٌ
أريدَ بمن في الأرض أم
الصفحه ١٠٣ : النبيّ لا كذب ، أنا ابنُ عبد المطَّلب).
__________________
(١) اعلم أن كلا من
المعرفة والنكرة يدل على
الصفحه ١٠٧ : المخاطب ، حتى
كأنه لا يفهم غير المحسوس ، نحو :
أولئك آبائي فجئني بمثلهم
إذا جمعتنا
الصفحه ١٠٩ : صريحاً ، إلا
أنه اشارة إلى «ما» في الآية قبله (ربِّ نذَرتُ لك ما في
بطني مُحرَّراً)
(١). فانهم كانوا لا