الصفحه ٢٠٢ :
رخيم الحواشي لا هراء ولا نذر (٣)
(٤) أو في صفة مشمومة ، كتشبيه الريحان بالمسك ، والنكهة
الصفحه ٢٠٥ :
تمرين
أذكر أحوال طرفي التشبيه فيما يأتي :
علم لا ينفع ، كدواء لا ينجع ، الصديق
المنافق ، والابن
الصفحه ٢٠٨ : مالم يكن
وجهُ الشبه فيه صورة منتزعة من متعدد ، نحو : وجَهه كالبدر ، وكقول الشاعر :
لا تطلبن
الصفحه ٢١٥ : ، بالجوهر في الصدف ، لا يبرز إلا أن تشُقّهُ عينه ، وبالحبيب
المتحجِّب لا يُريك وجهه ، حتى تستأذن.
وسبب هذه
الصفحه ٢١٩ :
تشبيه على غير طرقه
الاصلية
التشبيه الضمني
هو تشبيه ٌ لا يوضع فيه المشبه والمشبه
به في صورة من
الصفحه ٢٢٢ :
فاقتص منه فخاض في أحشائه
وقد لا يوفق المتكلم إلى وجه الشبه ، أو
يصل إليه مع بعد ، وما أخلق مثل
الصفحه ٢٢٣ : :
لا
تنكري عطل الكريم من الغنى
فالسيل
حرب للمكان العالي
أي لا تنكري خلو الردل
الصفحه ٢٣٢ : القرينة بمانعة الخ خرجت
(الكناية) فان قرينتها لا تمنع من أرادة المعنى الأصلي والقرينة إما لفظية أو
حالية
الصفحه ٢٣٥ : لا يكون خمراً ، فالعلاقة هنا : اعتبار
(ما يؤول إليه) ونحو : (ولا يلدوا إلا فاجراً
كفاراً)
والمولود
الصفحه ٢٤٣ : هذا التفصيل البديع في قلب سامعه من الأثر العظيم
، والارتياح الجميل.
ومنهم : من لا يكتفى بالصورة
الصفحه ٢٦٢ :
إلى عنادية ووفاقية
فالعنادية
: هي التي لا يمكن اجتماع طرفيها في شيء واحد ، لتنافيهما كاجتماع النور
الصفحه ٢٦٣ : عن مفهوم
الطرفين ، نحو : رأيت أسداً. أي رجلا شجاعاً ، فالجامع وهي الشجاعة أمر عارض للأسد
، لا داخل في
الصفحه ٢٧١ : يهدم (٢)
وإذا فشت وشاعت الاستعارة التمثيلية (٣)
وكثُر استعمالها تكون مثلاً (٤)
لا يغير مطلقا
الصفحه ٢٧٥ : الفازه. والثانية : ابتكار مشبه به بعيد عن
الأذهان ، لا يجول إل في نفس أديب ، وهب له استعداداً سليماً في
الصفحه ٢٧٧ : ، لقرينة لا تمنع من ارادة الحقيقة ، كفلان نقي الثوب ، أي مبرأ من
العيب ، كلفظ «طويل النجاد» المراد به طول