الصفحه ٣٤٣ :
أخفى
فيالله من قاض وشا
وكقوله :
لا
أنتهى لا أنثنى لا أرعوي
ما
دمت في
الصفحه ٣٤٦ : الثاني أعذب وأخصر.
وان امتاز الأول فقط فالثاني مذموم وان
تساويا فالثاني لا يذم ولا يمدح ، والفضل للسابق
الصفحه ٣٥٣ : آخذاً بعضها برقاب بعض
، بحيث لا يشعر السامع بالانتقال من نسيب ، إلى مدح ، أوغيره ، لشدة الالتئام
الصفحه ٧ :
التفريع
٣١٧
لزوم ما لا يلزم
٣٤٠
الاستتباع
٣١٨
رد العجز على
الصفحه ١٧ : واستقباحها لا يؤخذ
بالتقليد من العرب لانه شيء ليس للتقليد فيه مجال ، وإنما هو شيء له خصائص وهيئات
وعلامات إذا
الصفحه ١٩ : ، وكنا لا نكاد نفهم كلامه.
(٤) ما استثناه
الصرفيون من قواعدهم المجمع عليها وان خالف للقياس «فصيح» فمثل
الصفحه ٢١ : وهذا لا يطرد إلا في وصف لمؤنث عاقل لا لمذكر كما هنا إلا في
موضعين (فوارس وهوالك) والناكس : مطأطئ الرأس.
الصفحه ٢٢ :
بناج
عليه الصيعرية مكدم
الثاني : لا تستعمل الألفاظ المبهمة إذا
كان غرضك التعيين واحضار صورة
الصفحه ٢٩ : لا يهتدى
في القول حتَّى يَفعل الشعراءُ (٤)
__________________
(١) يريد إلى
الصفحه ٣٢ : .
مثلاً : المدح حال يدعو لا يراد العبارة
على صورة الإطناب وذكاء حال يدعو لإيرادها على صورة الإيجاز فكلٌ من
الصفحه ٣٥ : مُطابقة اللَّفظ المعني : لا زائداً ولا ناقصاً.
والإشارة
: وهي أن يكون اللفظ كاللَّمحة الدَّالة
الصفحه ٣٦ : المقام ، وأرضيتَ مَن يَعرفَ حقوقَ الكلام ، فلا تهتم لما
فاتك من رضا الحاسد والعدوّ ، فإنه لا يُرضيهمَا شي
الصفحه ٣٨ :
والبلاغة : أن الفصاحةَ مقصورةٌ على وصف الألفاظ ، والبلاغةَ لا تكون إلا وصفاً
للألفاظ مع المعاني؛ وأن
الصفحه ٤١ : الحقائق العلمية التي ، لا تخلو من غموض
وخفاء ، وأظهَرُ ميزات هذا الأسلوب «الوُضُوح» ، ولا بدَّ أن يبدوَ
الصفحه ٤٣ : الناس المتصلة بخواطرهم خفية بعيدة ، لا يعرف الانسان
ضمير صاحبه ، ولا حاجة أخيه ، ولا مراد شريكه ، ولا