الصفحه ١٧٢ :
، لانه لما كان لخطاب مع العرب ، وليس في تخيلاتهم إلا الابل ، لأنها راس المنافع
عندهم ، والأرض لرعيها
الصفحه ١٨١ : العقل وحده : نحو وجاء ربك ، وإما
العقل مع غيره : نحو حرمت عليكم الميتة ، أي تناولها. وإما العادة : نحو
الصفحه ١٨٢ : ترتيباً ولا تعقيباً ولا معية ، فلا
يتغير المعنى باسقاط أيهما شئت.
__________________
(١) وقدت أي قطعت
الصفحه ١٨٥ : بلغك الله اياها ـ وترجمان كزعفران ، ويجوز ضم التاء مع الجيم ، واعلم أن
الدعاء من الشاعر موجه إلى
الصفحه ١٨٧ : (١)
فقوله : غير مفسدها : للاحتراس.
أو وقع الاحتراس في آخره ، نحو : (ويُعمون
الطعام على حبه)
أي : مع حب
الصفحه ١٨٨ :
__________________
(١) المساواة هي
ماسوي لفظه معناه : بحيث لا يزيد أحدهما على الآخر وهي نوعان :
الأول : مساواة مع الاختصار ، وهي
الصفحه ١٩١ : الآية
الاطناب بتكثير الجمل ، وهذا خلاف الأنواع السابقة ، وذلك لأنه لما كان الخطاب مع
العموم وفيهم الذكي
الصفحه ١٩٤ : : قرب القيام لها.
ج ـ والتفاؤل : نحو : إن شفاك الله تذهب
معي.
د ـ والتعريض : نحو : قوله تعالى : (لئن
الصفحه ١٩٥ : ) في العود إلى ملَّتهم ، مع أنه لم يكن فيها قطّ ، ثم خرَج منها وعاد
، تغليباً للأكثر.
ط ـ وكتغليب
الصفحه ١٩٩ : المدرك
، دقيق المجرى غزير الجدَوى.
ومن أساليب البيان : أنك إذا أردت إثبات
صفة لموصوف ، مع التوضيح ، او
الصفحه ٢١٢ :
إلى الناس أن ليست عليهم بسرمد (٢)
__________________
(١) لما ادعى أنه ليس
منهم مع إقامته
الصفحه ٢١٧ : .
(٣) أي أنه لا
استغراب في فوقانك للانام مع أنك واحد منهم لأن لك نظيراً وهو (المسك) فانه بعض دم
الغزال وقد
الصفحه ٢٢١ : المردود : هو ما لم يف بالغرض
المطلوب منه ، لعدم وجود وجه بين المشبه والمشبه به : أو مع وجوده لكنه بعيد
الصفحه ٢٢٢ :
فاقتص منه فخاض في أحشائه
وقد لا يوفق المتكلم إلى وجه الشبه ، أو
يصل إليه مع بعد ، وما أخلق مثل
الصفحه ٢٣٢ : التخاطب لعلاقةٍ : مع قرينة (١)
مانعة من إرادة المعنى الوضعي.
والعلاقة : هي المناسبة (٢)
بين المعنى