الصفحه ٧٩ : تخرج ألفاظ الاستفهام عن معناها
الأصلي وهو طلب العلم بمجهول فيستفهم بها عن الشّىء مع العلم به لأغراض
الصفحه ٨٤ :
وقد تستعمل أيضاً للتندم نحو (يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا).
(٢) اعلم أن سبب
العدول عن ليت إلى «هل
الصفحه ٨٥ : أضننت بفرقتنا جسمي
ستحمى يوماً وتَجمعه
لو ياتينا فيُحدِّثنا لعِّلي احجُّ
فأزورك ، ياليتني اتخذتُ مع
الصفحه ٨٧ : (١)
وقد تخرج ألفاظ النّداء عن معناه الأصلي
إلى معان أخرى ، تفهم من السِّياق بمعونة القرائن ومن أهمّ ذلك
الصفحه ٩٧ : يدعو إلى الحذف ، فلابد من الذكر جريا على الأصل ، وقد تدعو الظروف
والمناسبات إلى ترجيح (الذكر) مع وجود
الصفحه ٩٨ : إذا سبق لك ذكر سعد ، وطال عهد السامع به ، أو ذُكر معه كلام في
شأن غيره.
(٣) الرَّد على المُخاطب
الصفحه ١٠٥ : القواعد من البيت وإسماعيل).
وقد يقصد به مع هذا أغراضٌ أخرى تناسب
المقام :
(١) كالمدح في الألقاب التي
الصفحه ١١٢ : .
__________________
(١) أضاف الكوكب إلى أي المرأة الحمقاء مع أنه ليس لها ، لأنها لاتتذكر
كسوتها إلا وقت طلوع (سهيل) سحراً في
الصفحه ١١٨ : ، ذكر لأن
ذكره الأصل ، وقدم للتعظيم ، وعرف بالاضمار ، لكون المقام للتكلم مع الاختصار ، والمسند
التاركون
الصفحه ١٢٨ : ء ، ولكنه ينكر أن يعد ذلك حقا وصوابا
مع حرمانه هو.
(٥) قدم أداة العموم
على أداة السلب في قوله (كل ليس يعدو
الصفحه ١٣١ : إلى حصر الحكم ، ضمن نطاق معين بوجه من الوجوه نحو : الوطن عزيز ، والتقييد
أن يزاد على المسند والمسند
الصفحه ١٣٥ : بزمن معين : في ظل ، وبات ، وأصبح ، وأمسى ، وأضحى. وكالتوقيت
بحالة معينة : في مادام. كالمقاربة : في كاد
الصفحه ١٤٣ : لافادة الحدوث
في الزمن الماضي مع الاختصار ، والمسند إليه عين شمس ، وذكر : لأن الأصل فيه ذلك
وأخر : لاقتضا
الصفحه ١٤٩ : مع المقصور عليه الجملة الأصلية في
الكلام.
ومن هذا تعلم أن القصر : هو تخصيص الحكم
بالمذكور في الكلام
الصفحه ١٦٩ :
الموضع الخامس : التَّوسط بين الكمالين
مع قيام المانع» وهو كون الجملتين مُتناسبتين : وبينهما رابطة