الصفحه ١٧٥ : .
(فليضحكوا قليلا
وليبكوا كثيرا)
: عطف الجملة الثانية على الأولى لاتفاقهما في الانشاء ، مع المناسبة التامة بين
الصفحه ٢٠٤ : كل طرف منهما
مع مثله ، كجمع المشبه مع المشبه ، والمشبه به مع المشبه به ، بحيث يُؤتى
بالمشبهات معاً
الصفحه ٣٢٩ : ، والمجانسة ، ولا يستحسن إلا إذا ساعد اللفظ المعنى ، ووازى مصنوعه
مطبوعه ، مع مراعاة النظير ، وتمكن القرائن
الصفحه ٣٤٢ :
كما ضاء عقد على خالصه
١٢ ـ ائتلاف اللفظ مع اللفظ
إئتلاف
اللفظ مع اللفظ : هو كونُ ألفاظ
الصفحه ٣٤٦ :
مع قول غيره :
من راقب الناس مات همّا
وفاز باللّذات الجسور
فان
الصفحه ١٥ :
مقدمة (١)
(في معرفة الفصاحة
والبلاغة)
الفصاحة
الفصاحة : تطلق في اللغة على معان كثيرة
منها
الصفحه ١٦ :
وهي تقع وصفا للكلمة ، والكلام ، والمتكلّم
، حسبما يعتبر الكاتب اللفظة وحدها. أو مسبوكة مع أخواتها
الصفحه ٣٢ :
حال الخطاب (١)
، مع فصاحة ألفاظه مفردها ومركبها.
والكلام البليغ : هو الذي يُصورَّه
المتُكلِّم بصورة
الصفحه ٣٨ : العلماء «البلاغة» بأَنها : مطابقة
الكلام لمقتضَى الحال مع فصاحة عباراته.
واعلم : أنَّ الفرق بين الفصاحة
الصفحه ٦٦ : ، ولكن لم يتعرض لهما البيانيون لأنهما مولدان على
الأصح من الاستفهام والتمني فالأول من الهمزة مع لا
الصفحه ٧٥ :
ويمتنع أن يذكر مع همزة التصديق معادلٌ
كما مثلُ. فإن جاءت أم بعدها : قدرت منقطعة (١)
وتكون بمعنى بل
الصفحه ٨٦ : البعيد منزلة القريب ، فينادي
بالهمزة وايّ ، إشارةً إلى أنه لشدة استحضاره في ذهن المتكلّم صار كالحاضر معه
الصفحه ٩٤ : إليه : الغيث ، والمسند : زار
، واتى بها فعلية لافادة الحدوث في الزمن الماضي مع الاختصار.
ذهب عنا
الصفحه ١٠٤ : تعالى
: (فلهُنَّ ثُلثُا مَا تَرَكَ) أي الميت.
تنبيهات
الأول : الأصل في الخطاب أن يكون
لمشاهدٍ مُعين
الصفحه ١١١ : : لفرط
الضَّجر والسآمة ـ كقول جعفر بن علبة وهو في السجن بمكة :
هواي مع الرّكب اليمانين مُصعد