الصفحه ٢٤ : فاخبر
واعلم أن ضعف التأليف ناشى ، من العدول
عن المشهور إلى قول له صحة عند بعض أولى النظر ، أما
الصفحه ٥٨ : مقتضى الظاهر باخراجه على مقتضى الظاهر يحتاج
إلى قرينة تعين المقصود أو ترجحه فإن لم توجد قرينة صح حمل
الصفحه ٨٩ :
سحر العقول به وما سحرا
يا قلب ويحك ما سمعت لنا صحِ
لمّا ارتميتَ ولا اتقيت
الصفحه ٩٩ : كان عليه أولا (والقرينة شرط في صحة الحذف) إذا
اقترن بها غرض من الأغراض المذكورة.
الصفحه ١١٠ : يتناول كل اثنين اثنين ، والجمع إنما يتناول كل جماعة جماعة بدليل صحة : لا
رجال في الدار إذا كان فيها رجل
الصفحه ١٧٠ : لا لزمان التكلم ، وإنما اكتفى بهذا التقريب في صحة الحال وان كان
اللازم الاقتران إما لانه ينزل قرب
الصفحه ٢٧٩ : ذلك يصحّ أن يراد المعنى الحقيقي ، ومن هنا يعلم أن الفرق بين
الكناية والمجاز صحة إرادة المعنى الأصلي في
الصفحه ٣٠١ : : هو أن يورد المتكلم على صحَّة دعواه
حُجَّة قاطعة مسلمة عند المخاطب ، بأن تكون المقدمات بعد تسليمها
الصفحه ٣٠٦ :
فلان من الصداقة حداً
صحّ معه أن يستخلص منه آخر مثله فيها. ونحو :
ترى منهمو الأسد الغضاب
الصفحه ٣١٢ : ».
__________________
(١) أما الغلو : فمنه
مقبول ، ومنه مردود : فالمقبول ثلاثة أنواع :
أحدها ما اقترن به ما يقربه للصحة ، كفعل
الصفحه ١٠٤ :
(٢) أو لكون الحديث في مقام الخطاب كقول
الشاعر :
وانتَ الذي أخلفتني ما وعدتني
الصفحه ٣٤٨ :
مثاله من الحديث في (النثر) قول الحريري
: شاهت الوجوه ، وقبح اللكع ومن يرجوه ، وكقول الحريري أيضاً
الصفحه ٣١ : : البلاغة لمعان تجري في وجوه كثيرة فمنها ما يكون في الاشارة ، ومنها
ما يكون في الحديث ، ومنها ما يكون في
الصفحه ٣٥ : في الاستماع ، ومنها ما يكون في الاشارة ، ومنها ما يكون في الحديث ، ومنها
ما يكون في الاحتجاج ، ومنها
الصفحه ٤٥ : الشعر الحديث الذين
لم يحفلوا بما درج عليه اسلافهم وآمنوا بأن للحضارة التي غذوا بلبانها آثاراً ، غدوا