الصفحه ٤ :
المبحث الخامس في تقديم المسند إليه
١١٤
تطبيق عام على الاطلاق والتقييد
١٤٢
الصفحه ٩ : في الفهم الصحيح للمتون الاسلامية خصوصاً الايات والروايات
، ويتوقف على الالمام بها فهم جانب كبيرٍ من
الصفحه ١٦ : عذبة. تخف على اللسان ، ولا تثقل على السمع ، فلفظ أسد ، أخف من لفظ فدوكس!.
(٢) خلوصها من الغرابة
الصفحه ٣٨ : ؛ فيجعل لكل طبقة من ذلك
كلامان ولكل حالة من ذلك مقامان حتى يقسِّم أقدار الكلام على أقدار المعاني ، ويقسِّم
الصفحه ٤٤ : الثَّواني (٢).
التي هي الأغراض المقصودةُ للمتكلّم ، من جعل الكلام مشتملا على تلك اللَّطائف
والخصوصيّات
الصفحه ٤٧ :
باحداهما على الأخرى
: ثُبوتاً أو نفياً نحو : الله واحدٌ لا شريك له.
__________________
(تنبيه
الصفحه ٧٨ :
: (يا مريمُ أنى لكِ هذا).
__________________
(١) الترتيب العقلي :
هو أن يكون المتأخر متوقفا على
الصفحه ٩٣ : ، أطيعوا
الله وأطيعوا الرسول وأُولي الأمر منكم).
(٤) قال الرسول صلى اللهُ عليه وسلم استعينوا
على قضا
الصفحه ٩٧ : هذا الباب عدة مباحث.
المبحث الأول في ذكر
المُسند اليه
كل لفظٍ يدلّ على مَعنى في الكلام
خَليقٌ
الصفحه ١٠٣ :
المبحث الثالث
في تعريف المسند إليه
حقُ المسند إليه : أن يكون معرفة ، لأنه
المحكوم عليه الذي
الصفحه ١٠٥ :
(فأنها لا تعمى
الأبصار)
، ونعم رجلا عليٌ ، فالفاعل ضمير يفسره التمييز ، ويطَّرد ذلك في بابى نعم
الصفحه ١٠٧ : يا جريرُ المجامع
(٧) والتنبيه على أن المشار إليه المعقب بأوصاف ، جديرٌ لأجل تلك
الأوصاف بما
الصفحه ١٠٨ :
(٣) ومنها التَّنبيه على خطأ المخاطب ، نحو
: (إنّ الذين تَدعونَ من دون الله عبادٌ
أمثالكم)
، وكقول
الصفحه ١١٠ :
(٢) أو للإشارة إلى الحقيقة في ضمن فرد
مُبهم ، إذا قامت القرينة على ذلك ، كقوله تعالى (وأخاف أن
الصفحه ١٢١ : هو الأصل ولا مُقتضى
للعُدول عنه نحو العلم خيرٌ من المال.
(٢) وكضعف التّعويل على دلالة القرينة ،
نحو