الصفحه ٣٧ : ، وإنما مدار الشرف على الصواب ، وإحراز المنفعة ، مع
موافقة الحال ، وما يجب لكل مقام من المقال ، وكذلك
الصفحه ٤٣ : مقَالا.
وقد اتفق رجال البيان على تسمية العلم
الذي تُعرف به أحوال اللّفظ العربي التي بها يُطابقُ اقتضا
الصفحه ٤٥ : الوصف ، وبَراعة التَّراكيب ن ولُطف
الإيجاز وما اشتمل عليه من سُهولة الترَّكيب ، وجزالة كلماتهن وعُذوبِة
الصفحه ٤٦ : مُخبراً
به.
ومُسنداً إليه ، ويسمى محكوماً عليه ، أو
مُخبرا عنه.
وامّا النسية التي بينهما فتُدعى
الصفحه ٥٨ : عكسه وهو تنزيل المنكر منزلة المتردد في استحسان التوكيد له ، واعلم
أنه إذا التبس اخراج الكلام على خلاف
الصفحه ٦٢ :
فقرينة المدح تدلّ على أن تدبير الممالك
ديدنُه ، وشأنه المستمر الذي لا يحيد عنه ، ويتجدّد آناً فآناً
الصفحه ٩٦ :
حل محل الفعل ، ولذلك
رفع ما بعده على أنه فاعله ، والمراد بها الاستمرار بقرينة الذم ، والمسند مجتهد
الصفحه ١١٤ : يخطر أولاً في الذهن ، لأنه المحكوم عليه ، والمحكوم عليه
سابق للحكم طبعاً فاستحق التقديم وضعاً
الصفحه ١١٥ : هجرت.
(٥) التَّبرك : نحو : اسمُ الله اهتديتُ
به.
(٦) النَّص على عموم السلب أو النص على
سلب العموم
الصفحه ١٢٥ :
المبحث الثاني
في تعريف المسند : أو
تنكيره
تعريف المسند :
(١) لإفادة السامع حُكماً على أمر
الصفحه ١٥١ : نستعين) ، أي : نخصك بالعبادة والاستعانة.
فالمقصور عليه «في النفي والاستثناء» هو
المذكور بعد أداة
الصفحه ١٥٧ :
تمرين
عيّن المقصور ، والمقصور عليه ، ونوع
القصر وطريقته ، فيما يأتي :
(١) قال الله تعالى : (فذكر
الصفحه ١٥٩ :
الباب الثامن
في الوصل والفصل
تمهيد
العلمُ بمواقع الجمل ، والوقوف على ما
ينبغي أن يُصنع فيها
الصفحه ١٦٠ : تعالى «يأيُها الذين
آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين» عطف جملة : وكونوا على ما قبلها ولو قلت : اتقوا
الصفحه ١٨٠ :
على ما يعود عليه بالنفع ، ويتم النظام
، ويكثر العمران فالقصاص : هو سبب ابتعاد الناس عن القتل ، فهو