الصفحه ٢٤٩ : لهما جناح الذل من الرحمة) (٢).
وسميت أصلية : لعدم بنائها على تشبيه
تابع لتشبيه آخر معتبر أولاً
الصفحه ٢٦٨ :
فعلى الصِّبا وعلى الزمان سلام
فانه وإن كان خبراً في أصل وضعهن إلا
أنه في هذا المقام مستعمل في
الصفحه ٢٧١ : ما يفسد على المصلح اصلاحه ، ثم حذف المشبه ، واستعير
التركيب الدال على المشبه به للمشبه.
(٣) وتنقسم
الصفحه ٢٧٥ : تعرف وجوه اشبه
الدقيقة بين الأشياء وأودعه قدرة على ربط المعاني ، وتوليد بعض إلى مدى بعيد
لايكاد ينتهي
الصفحه ٢٨٦ :
رحلتُ فكم باك بأجفان شادن
علىَّ وكم باكٍ بأجفانِ ضيغم (١)
وما
الصفحه ٢٩٥ :
وكقوله :
برغم شبيب فارق السيف كفَّه
وكانا على العلات يصطحبان
الصفحه ٣٠١ : :
أقلّبُ فيه أجفاني كأني
اعذبها على الدهر الذُّنوبا
ساق الشاعر : هذا الكلام (أصالة
الصفحه ٣١٠ :
(١٨) التقسيم
التقسيم
: هو أن يذكر متعدد ، ثم يضاف إلى كل من افراده ، ماله على جهة التعيين ، نحو
الصفحه ٣١٥ :
(٢٥) التوجيه
التوجيه
: هو أن يُؤتى بكلام يحتمل معنيين متضادين على السواء كهجاء ، ومديح ، ودعا
الصفحه ٣٢٠ :
(٨) التعليل ، فان غيض الماء علة
الاستواء.
(٩) التقسيم : فانه استوفى أقسام الماء
حال نقصه.
(١٠
الصفحه ٣٤٢ :
فلمّا أنكر عليه (الرشيد) ذلك ، قال
(أبو نُواس) : لم اقل إلا :
لقد ضاء شعري على بابكم
الصفحه ٣٤٩ :
(٢) والتضمين : هو أن يضمن الشاعر كلامه
(شيئاً من مشهور شعر الغير) مع التنبيه عليه (١)
إن لم يكن
الصفحه ١٠ :
واضلاحه سواء على صعيد حذف بعض التماؤين الزائدة او اعادة الأخراج الفني للكتاب او
تغيير متن الكتاب في موارد
الصفحه ١٣ : به عن التعقيد
المعنوي أي عن أن يكون الكلام غير واضح الدلالة على المعنى المراد ، ويسمى «علم
البيان
الصفحه ٢٨ : وقد فصل بين المبتدأ والخبر وهما أبوك محمد ، وقدم الخبر
على المبتدأ تقديما قد يدعو إلى اللبس في قوله