الصفحه ١٩٣ : مورقا
كانكَ لم تجزع على ابن طريف (١)
(٥) وشدّة الوله : كقول الشاعر
الصفحه ٢١٩ :
تشبيه على غير طرقه
الاصلية
التشبيه الضمني
هو تشبيه ٌ لا يوضع فيه المشبه والمشبه
به في صورة من
الصفحه ٢٣٥ : تعالى (أم يحسدون الناس) أي «النبي» صلى الله عليه وسلم ، فالناس مجاز مرسل ،
علاقته العموم ، ومثله قوله
الصفحه ٢٦٣ : ، لأن الاستعارة مبنية على المبالغة في التشبيه ، والمبالغة
فيه توجب ابلاغ المشبه لما هو أكمل.
وينقسم
الصفحه ٣٠ : بكلام فصيح في أيِّ غرضٍ كان.
فيكون قادراً بصفة الفصاحة الثابتة في
نفسه على صياغة الكلام مُتمكّناً من
الصفحه ٣٢ : تناسبُ أحوال المخاطبين.
وحال الخطاب ويسمى بالمقام هو الأمر
الحامل للمتكلم على أن يُوردَ عبارته على صورة
الصفحه ٥٦ : تأكيد الكلام له بمؤكد أو مؤكدين أو
أكثرَ ، على حسب حاله من الانكار ، قوة وضعفاً نحو : إن أخاك قادمٌ أو
الصفحه ٥٧ :
الصلاة ، وهو لا يصلي
«الصلاة واجبة» توبيخاً له على عدم عمله بمقتضى علمه وكقولك لمن يؤذي أباه : هذا
الصفحه ٩٩ : الإعراب
: كقولهم أهلا وسهلا فإن نصبهما يدل على ناصب محذوف يُقدر بنحو : جئت أهلا ونزلت
مكاناً سهلاً وليس
الصفحه ١٣٧ : على هذا : أنها تُعد خبرية أو إنشائية باعتبار جوابها.
الثاني : ما تقدَّم من الفرق بين «إن» و
«إذا» هو
الصفحه ١٤١ : المشيئة (١)
، ونحوها (٢)
إذا وقع ذلك الفعل شرطاً فإنّ الجواب يدل عليه ، ويبينُه بعد إبهامه ، فيكون أوقع
في
الصفحه ١٦٨ : : شبه كمال الانقطاع وهو
أن تُسبق جملة بجملتين يصحُ عطفها على الأولى لوجود المناسبة ، ولكن في عطفها على
الصفحه ١٧٠ : قول الشاعر :
كن
للخليل نصيراً جار أو عدلا
ولا
تشح عليه جاد أو بخلا
الصفحه ١٧٧ :
ببالك معنى منها لا يعدُو التعبير (١)
عنه طريقاً من طرق ثلاث :
أولاً : إذا جاء التعبير على قدر المعنى
الصفحه ٢٤١ : المجاز مصور للمعنى المقصودخيرَ تصوير ، كما في إطلاق
العين على الجاسوس ، والأذن على سريع التأثر بالوشاية