الصفحه ٢٦٤ : ترتب ظهور شيء على شيء في كل ، واستعير لفظ المشبه به
وهو «السلخ» للمشبه ، وهو كشف الضوء ، واشتق منه
الصفحه ٢٧٣ :
ومن ثم كانت هي والتشبيه المبنية عليه
غرض البلغاء الذين يتسامون إليه ، ويتفاوتون في إصابته ، حتى
الصفحه ٣٢١ :
الشريفة بتآليف عديدة
لما اشتملت عليه من البلاغة ، حتى عد بعضهم فيها مائة وخمسين نوعاً ، وقد أجمع
الصفحه ٢٦ : :
__________________
(١) فالمناط في
الصعوبة عدم الجريان على ما يتعاطاه أهل الذوق السليم ، لا كثرة الوسائط الحسية ، فانها
قد تكثر من
الصفحه ٣٣ :
وإيراد الكلام على صورة الاطناب (١)
أو لايجاز مُطابقة للمقُتضَى وليست البلاغة (٢)
إذاً مُنحصرة في
الصفحه ١١٨ :
الوسامات والرتب : حذف المسند إليه
للتنبيه على تعيين المحذوف ادعا كالسلطان مثلا.
(ألم يجدك يتيما فآوى
الصفحه ١٢٦ :
المبحث الثالث
في تقديم المسند أو
تأخيره
يقدّم المسند : إذا وجد باعث على تقديمه
كأن يكون عاملاً
الصفحه ١٢٨ : (٥)
__________________
(١) قدم حرف النفي
وهو «ما» على لفظ العموم وهو (كل) ليدل على عموم السلب والمعنى لا يكفيك جميع ما
على الأرض
الصفحه ١٣٩ :
عليه يقصد استمرارهُ فيما مضى : وقتاً بعد وقت ، وحصوله مرة بعد أخرى.
كقوله تعالى : (لو
يُطيعكم في
الصفحه ١٤٩ : تخصيص شيء بشيء بطريق مخصوص.
والشيء الأول : هو المقصور ، والشيء
الثاني : هو المقصور عليه. والطريق
الصفحه ١٥٢ :
إنما الدنيا غُرور.
٣ ـ والمقصور عليه : مع (لا) العاطفة : هو
المذكور قبلها والمُقابَل لما بعدها
الصفحه ١٦٧ :
أخرى أنه إذا اجتمعت جملتان : فذلك على خمسة أحوال :
أولا : أن تكون الثانية بمعنى الأولى ، أو
جز
الصفحه ١٧٢ : والسماء لسقيها ، وهي التي توصلهم إلى الجبال التي هي حصنهم
عند ماتفاجئهم حادثة أورد الكلام على طبق ما في
الصفحه ١٧٥ :
تطبيق عام على الوصل
والفصل
جربت دهري وأهليه فما تركت
لي التجارب في ود امرى
الصفحه ١٨٨ : من فوق ، ولكنه دلّ بقوله (من فوقهم) على الإحاطة والشمول.
واعلم : أن الأطناب أرجحُ عند بعضهم من