الصفحه ١٥٤ : :
لا سيف إلا ذو الفقار
ولا فتى إلا على
وذو الفقار لقب سيف الامام علي.
كرم
الصفحه ١٦٩ : قالوا إنّا معَكم إنّما نحنُ مُستهزئون الله يستهزىء بهم). فجملة «الله يستهزىء بهم» لا يصح
عطفها على جملة
الصفحه ١٧١ :
ولا تَشحّ عليه جاد أو بخلا
(٢) إذا كان فعلها مضارعا مُثباً أو منفياً بما ، أو لا نحو : (وجا
الصفحه ١٨٤ : ) لطول الفصل ـ ومن هذا
قول الشاعر :
وإنَّ امرأ دامت مواثيق عهده
على مثل هذا إنه
الصفحه ١٩٠ : تشرب مرارا على القذى
ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه
فيه الاطناب بالتذييل ، والجملة
الصفحه ٢٠٥ : الجاهل ، كلاهما كجمر الغضا ، الحق سيف على أهل الباطل ، الحمية
من الأنام ، كالحمية من الطعام
الصفحه ٢٠٧ : من
انبساط رقعة حمراء قد نقطت بالسواد منثوراً عليها. والمشبه مفرد وهو الشقيق. والمشبه
به مركب من
الصفحه ٢١٧ : تنافر القلوب ، بكسر الزجاجة ، تثبيتا
لتعذر عودة القلوب إلى ما كانت عليه من الأنس والمودَّة.
(٥) أو
الصفحه ٢٢٩ : والأسهم مخضبة بالدم ، فندم على كسر قوسه
، وعض على إبهامه فقطعها.
(٨) لقب رجل من بني
هلال ، اسمه مخارق
الصفحه ٢٤٥ : وسقت
ورداً وعضت على العناب بالبرد
فقد استعار : اللؤلؤ ، والنرجس ، الورد
الصفحه ٢٦٢ : التهكم والاستهزاء
، بأن يستعمل اللفظ الموضوع لمعنى شريف ، على ضدِّه أو نقيضه ، نحو رأيت أسداً
تريد جباناً
الصفحه ٢٦٥ : ، كستر الرِّداء ما يلقى عليه ، واضاف
إليه الغمر ، وهو القرينة على عدم إرادة معنى
الثوب : لأنّ الغمر من
الصفحه ٢٧٢ : يحدث موردها في الوجود وانما اخترعت على لسان
حيوان أو غيره.
ولكل مثل (مورد) وهو الحالة القديمة
التي
الصفحه ٢٨١ : ماله اتصال
به ، نحو قول الشاعر :
إن السماحة والمروءة والندى
في قبة ضربت على ابن
الصفحه ٢٩٢ :
ونكوه بهاءً ورونقاً
، بعد مطبابقته لمقتضى الحال. مع وضوح دلالته على المراد لفظاً ومعنى.
وواضعه