الصفحه ٣٣١ :
والجناس التام : ممّا لا يتفق للبليغ
إلا على ندور وقلة : فهو لا يقع موقعه من الحسن حتى يكون المعنى
الصفحه ٣٣٨ : .
والأسجاع مبنية على سُكون أواخرها ، وأحسن
السجع ما تساوت فقرهُ ، نحو قوله تعالى (في سدر مخضود ، وطلح
منضود
الصفحه ٣٣٩ :
الكتاب المستبين وهديناهما الصراط المستقيم)
(٧) التشريع
التشريعُ : هو بناء البيت على قافيين ، يصحّ
الصفحه ٣٤١ : إنِّي لِقَتلِكُمْ مِنَ الْقالين).
(ب) رد العجز على الصدّر : (في النظم)
هو أن يكون أحدهما في آخر البيت
الصفحه ٣٥١ :
وكقوله تعالى (هل
آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل) أشار يعقوب في كلام هنا لأولاده بالنسبة
إلى
الصفحه ٥ :
المبحث في تقسيم التشبيه باعتبار
الغرض إلى مقبول وإلى مردود
٢٢١
تطبيق عام على الايجاز
الصفحه ٧ :
التفريع
٣١٧
لزوم ما لا يلزم
٣٤٠
الاستتباع
٣١٨
رد العجز على
الصفحه ١٤ : .
إذا تقرر ذلك ، وجب على طالب البيان أن
يعرف قبل الشروع فيه معرفة معنى «الفصاحة والبلاغة» لأنهما محوره
الصفحه ٢٠ :
مثل (الأجلل) في قول أبي النجم :
ألحمد لله العلي الأجلل
الواحد الفرد القديم
الصفحه ٢١ : (٤)
بأن يمن الله عليها بالاطرعشاش (٥)
والابرغشاش أسمع جعجعة (٦)
ولا أرى طحنا الاسفنط (٧)حرام
وهذا الخنشليل
الصفحه ٢٢ : على غير ما وضع له ، وليس بمستقبح ولا مكروه كقول المتلمس :
وقد
أتناسى الهم عند احتضاره
الصفحه ٣١ : أعرابي : البلاغة التقرب من البعيد ، والتباعد من الكلفة ، والدلالة
بقليل على كثير وقال عبد الحميد بن يحيى
الصفحه ٣٥ : .
والتَّذييلُ
: وهو إعادة الألفاظ المُترادفة على المعنى الواحد ، ليظهر لمن لم يفهمه ، ويتأكد
عند من فهمه
الصفحه ٣٦ : غير إملالٍ ، وليَكن
في صَدرِ كلامك دليلٌ على حاجتك ، فقيل له : فإن مَلَّ المُستمعُ الاطالَة التي
الصفحه ٤١ : الفاظ مؤلَّفة على صورة تكون أقربَ لنيل
الغرض المقصود من الكلام ، وأفعلَ في نفوس سامعيه.
وأنواع