الصفحه ١١٩ : بالموصولية للتعليل؛ يعني أن إخلاف وعده كان سبب الشماتة واللوم ، وأما
جملة أشمت فمعطوفة على جملة أخلفت ووصلت
الصفحه ١٢٢ : السامع لضعف فهمه.
(٤) وكالرَّد على المخاطب ، نحو : (قل
يُحييها الذي أنشأها أوّل مرَّة)
جواباً لقوله
الصفحه ١٢٩ : حسناتها
وشيمتها لولاكَ هَمٌّ وتكريبُ
تطبيق عام على أحوال
المسند
لما صدأت مرآة
الصفحه ١٣١ :
الباب الخامس
في الإطلاق (١)
والتقييد
إذا اقتصر في الجملة على ذكر جُزأيها
«المسند إليه والمسند
الصفحه ١٣٣ :
المبحث الثاني في
التَّقييد بالتوكيد
أمّا التوكيد : فيوُتى به للأغراض التي
يدُلّ عليها ، فيكون
الصفحه ١٣٦ : » إلاّ في
الأحوال الكثيرة الوقوع ، ويتلوها (الماضي) لدلالته على الوقوع والحصول قطعاً كقوله
تعالى : (فإذا
الصفحه ١٤٠ : وقع عليه أو فيه ، أو لأجله أو بمقارنته ، ويقيد بالحال لبيان هيئة صاحبها
وتقييد عاملها ، ويقيَّد
الصفحه ١٤٣ : الحكم بتكرار الاسناد ، وقيد بالمفعول به «النعم» لبيان ما وقع عليه الفعل
، والحكم مقيد بأن للتوكيد.
إن
الصفحه ١٤٨ :
تدريب
العبارات الآتية تقدم فيها بعض أجزاء
الكلام على بعض أذكر المتقدم ، وبين نوعه في كل عبارة
الصفحه ١٦١ :
، فالعلم يخطر على الباب عند ذكر الجهل كما تخطر الكتابة عند ذكر القراءة.
والجامع يجب أن يكون باعتبار
الصفحه ١٦٢ : » بجملة
«واعبدوا» لاتحادهما في الانشاء ، ولأن المطلوب بهما مما يجبُ على الانسان أن
يؤدِّيه لخالقه
الصفحه ١٦٦ : يمنع عطف الشيء على نفسه ويوجب الفصل.
الموضع الثاني : كمال الانقطاع وهو
اختلاف الجملتيت اختلافاً تاماً
الصفحه ١٨١ : إذ وقفوا على النار)
أي : لرأيت أمراً فظيعاً.
(٨) أو مسنداً : نحو (ولئن
سألتهم من خلق السموات والأرض
الصفحه ١٩٤ : لون الأرض.
ونحو : أدخلت الخاتم في أصبعي : والقياس
«أدخلت أصبعي في الخاتم» وعرضت الناقة على الحوض
الصفحه ١٩٧ : ، يعرف (٣)
بها إيرادُ المعنى الواحد ، بطرق يختلف بعضُها عن بعض ، في وُضوح الدّلالة العقلية
على نفس ذلك